اذكر هذه يا يعقوب.يا اسرائيل فانك انت عبدي.قد جبلتك.عبد لي انت.يا اسرائيل لا تنسى مني. قد محوت كغيم ذنوبك وكسحابة خطاياك.ارجع الي لاني فديتك. ترنمي ايتها السموات لان الرب قد فعل. (أش ٤٤: ٢١-٢٨)
طوبى للذين يحفظون طرقي. اسمعوا التعليم وكونوا حكماء ولا ترفضوه. طوبى للانسان الذي يسمع لي ساهرا كل يوم عند مصاريعي حافظا قوائم ابوابي. لانه من يجدني يجد الحياة وينال رضى من الرب. ومن يخطئ عني يضر نفسه.كل مبغضي يحبون الموت (أم٨: ٢٢-٣٦)
فاجاب اليهو وقال: حاشا لله من الشر وللقدير من الظلم. لانه يجازي الانسان على فعله وينيل الرجل كطريقه. فحقا ان الله لا يفعل سوءا والقدير لا يعوج القضاء. (أي٣٤: ١-٣٧)
التفت الى صلاة المضطر ولم يرذل دعاءهم. لكي يحدث في صهيون باسم الرب وبتسبيحه في اورشليم(مز١٠٢: ١٧، ٢١)
سأله الفريسيون والكتبة: «لماذا لا يسلك تلاميذك حسب تقليد الشيوخ بل ياكلون خبزا بايد غير مغسولة؟» فاجاب: «حسنا تنبا اشعياء عنكم انتم المرائين كما هو مكتوب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس. لانكم تركتم وصية الله وتتمسكون بتقليد الناس. لان موسى قال: اكرم اباك وامك ومن يشتم ابا او اما فليمت موتا. واما انتم فتقولون: ان قال انسان لابيه او امه: قربان اي هدية هو الذي تنتفع به مني فلا تدعونه في ما بعد يفعل شيئا لابيه او امه. مبطلين كلام الله بتقليدكم الذي سلمتموه. وامورا كثيرة مثل هذه تفعلون». ثم دعا كل الجمع وقال لهم: «اسمعوا مني كلكم وافهموا. ليس شيء من خارج الانسان اذا دخل فيه يقدر ان ينجسه لكن الاشياء التي تخرج منه هي التي تنجس الانسان. (مر٧: ١-٢٠)
ويتكل عليك العارفون اسمك.لانك لم تترك طالبيك يا رب. رنموا للرب الساكن في صهيون.اخبروا بين الشعوب بافعاله. لانه مطالب بالدماء.ذكرهم.لم ينس صراخ المساكين(مز٩: ١١-١٢)
لان ليس الذين يسمعون الناموس هم ابرار عند الله، بل الذين يعملون بالناموس هم يبررون. لانه الامم الذين ليس عندهم الناموس، متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس، فهؤلاء اذ ليس لهم الناموس هم ناموس لانفسهم، الذين يظهرون عمل الناموس مكتوبا في قلوبهم، شاهدا ايضا ضميرهم وافكارهم فيما بينها مشتكية او محتجة، في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب انجيلي بيسوع المسيح. هوذا انت تسمى يهوديا، وتتكل على الناموس، وتفتخر بالله، وتعرف مشيئته، وتميز الامور المتخالفة، متعلما من الناموس. وتثق انك قائد للعميان، ونور للذين في الظلمة، ومهذب للاغبياء، ومعلم للاطفال، ولك صورة العلم والحق في الناموس. فانت اذا الذي تعلم غيرك، الست تعلم نفسك؟ الذي تكرز: ان لا يسرق، اتسرق؟ الذي تقول: ان لا يزنى، اتزني؟ الذي تستكره الاوثان، اتسرق الهياكل؟ الذي تفتخر بالناموس، ابتعدي الناموس تهين الله؟ لان اسم الله يجدف عليه بسببكم بين الامم، كما هو مكتوب.(رو٢: ١٢-٢٤)