ولد يوحنا المعمدان من أ بوان عاقران هما زكريا الكاهن واليصابات بنت هارون
شهدالروح القدس أن كلاهما باران و لجميع وصايا الرب وأحكامة كانا حافظان
جاء الملاك لزكريا ببشارة مفرحة با لرغم أنة قد فات عليها الآوان بزمان
كانت مخالفةلكل قوانين الطبيعة لذا بعد سماع البشارة ، زكريا وقف حيران !!!!
ولآن من غير المستطاع عند الناس فهو عند اللة مستطاع وممكن وكان، وكان !!!
فسمح اللة لزكريا أن يبقى صامتا وطلب وقتها من الملاك أن يعطية برهان !!
هنا فقط ،العهد القديم قد صمت كلة وبدأ بعدة عهد جديد للنعمة ، بالمجد ملآن
بعد مضى ستة أشهر بالتمام والكمال جاء نفس الملاك لمريم العذراء بالاعلان
يخبرها فية :أن الروح القدس قد حل عليك والمولود منك أبن العلى سيكون
نطقت وقالت : للرب تعظم نفسى و روحى لمخلصى و سأكون
وسرّت العذراء ببشارة اليصابات فهرولت مع كونها حامل ،كى بجانبها تكون
بعد ما دخلت العذراء بيت زكريا أرتكض الجنين بالروح و بيسوع فرحان
عندما كان يوحنا دون السنتين أمرهيرودس لكل اسرائيل بقتل كل البنين
أختطفة زكريا وأسرع نحو الهيكل ووضعة أمامة وقال : حيث أخذت يكون
وأذا بملاك الرب ياتى سريعاويختطفة ويودعة بعيدا و فى موضع أّمين
هناك فى البريّة، اللة أودعة وحفظة فى رعايتة حتى صاركاهن فى سن الثلاثين
يوحنا نادى بمعمودية الماء للتوبة أما يسوع فنادى بمعمودية النار للنعمة
معمودية يوحناهى الاعتراف بالخطايا دون نعمة ، والموت عن الخطية دون قيامة
لكن معمودية المسيح هى نول مغفرة الخطايا بالدم ،وقبول الفداء والخلاص بالايمان
حقا ما أبعد الفرق بين الخالق والمخلوق بين السيد والعبد، بين القديس والقدوس!!!!
يوحنا صوت صارخ فى البرية كى ما يهيْ للرب شعبا مستعدا ومجدا سوف يعلن
أن كانت هيروديا تعتقد أنها قتلت صوت يوحنا -فهيهات فهوأعلى من صوت هابيل
فأنة بقتل يوحنا المعمدان، قد نقل من سجن (ماخيروس) الى قصر الملك السماوى