تعتبر الإسكندرية من أكثر المدن عشقًا في قلوب المصريين والعرب، حيث يمثل جوها وبحرها عالمًا آخر من المتعة والجمال.
تغزلت زهراء في الاسكندرية ، قائلة :”البحر .. فأنا منه وهو مني.. هو مستمع جيد وأنا متحدثة جيدة.. فكلانا يكمل الآخر..لا أخشى تقلباته لأني أحبه.. أليس كذلك يا من تعشقونه.. مثلي”.
ووصفها محمد عبدالجواد بأنها :”قعدة ع البحر وأكله سمك والمشي على الكورنيش.. وروقان كوبري استانلى بالليل والبحر وأمواجه بالليل”.
وصافحت أنوش أبنائها :”كفك يا صاحبي يا فارد فى الهوا قلوعك.. يا إسكندراني ..يا طاوي البحر فى ضلوعك”.
اعتبرها أحمد مصدر الراحة النفسية:”الراحة النفسية تتخلص فيها”.
ووصفها عمر بالهدوء:”اسكندرية يعني.. هدوء الليل الشتاء”.
واحتار المشمهندس في جمالها :”إسكندرية يعني.. أجدع ناس.. و أحلى مدينة.. و أروع جو.. وأجمل بحر”.
تعتبر الإسكندرية من المدن الساحلية السياحية الأثرية، فهي ليست كأن مدينة مصرية، بل أن لها عشقًا وحبًا وروحًا خلابة في نفوس الجميع.. فقد عجزت أقلام الكثيرين عن وصف جمالها.