يا ابني إن قبلت كلامي وخبأت وصاياي عندك حتى تميل اذنك إلى الحكمة وتعطف قلبك على الفهم ان دعوت المعرفة ورفعت صوتك الى الفهم ان طلبتها كالفضة وبحثت عنها كالكنوز فحينئذ تفهم مخافة الرب وتجد معرفة الله. لان الرب يعطي حكمة.من فمه المعرفة والفهم. يذخر معونة للمستقيمين.هو مجن للسالكين بالكمال. (أم ١: ١-٧)