قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية, أن الرئيس عبد الفتاح السيسي استعان منذ توليه الحكم في عام2014 بالقوات المسلحة لإعادة بناء اقتصاد مصر الذي تضرر بشدة لدرجة لم تشهدها البلاد منذ أكثر من 50 عاما.
وأشارت الوكالة إلي أن الجيش تولي قيادة تنفيذ عدد من المشروعات الكبري مابين إنشاء طرق وإشراف علي بناء مساكن وتقديم المواد الغذائية الرخيصة للشعب وغيرها من المشروعات الكبيرة.
أيضا لفتت الوكالة الأمريكية إلي أن السيسي يقول أنه يسابق الزمن وأن هذا هو السبيل الوحيد لإخراج مصر من الاضطراب مع العمل علي توسيع البنية التحتية وتلبية احتياجات 91 مليون مصر ينتهي تصريح الوكالة.
هذا هو الواقع الذي تعيشه مصر بامتداد عامين منذ تقلد الرئيس سلطة الرئاسة حيث يسعي لتوفير المناخ الصحي لجذب الاستثمارات عبر تطوير المنظومة الاقتصادية.
ولعل أوضح مثال لذلك مشروع تطوير قناة السويس الذي كان إنجازه في الأساس يتطلب ثلاث سنوات لكن تم إنجازه في عام واحد بمساعدة القوات المسلحة وباشتراك عشرات من شركات المقاولات,وافتتحت القناة في أغسطس .2015
المدهش أن كثيرين عبروا عن انتقادات لإشراك الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في كثير من المشروعات القائمة والواقع يشير إلي أن وحدات الهيئة الهندسية لاتقوم وحدها بالعمل دون الشركات المدنية.
الهيئة الهندسية في العديد من المشروعات يقتصر دورها علي الإشراف والرقابة لضمان التسليم وفق الجدول الزمني الموضوع إضافة إلي ضمان جودة العمل بالمعايير المتعارف عليها, حتي جهاز الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة مازال يقوم بجهد إيجابي يقدره المواطنون حيث تنتشر يوميا عربات جهاز مشروعات القوات المسلحة بالميادين في القاهرة والمدن لبيع المنتجات الغذائية بأسعار أرخص من الأسواق بهدف كسر الاحتكار واستغلال التجار.
ولعل تجارب الجيوش في الدول المتقدمة أقوي دليل علي صحة تجربة السيسي في ألمانيا يقوم الجيش الألماني بتجارب طبية لعلاج بعض الأمراض الجلدية وغيرها من الأمراض لصالح المجتمع عامة, وفي إيرلندا ينتج الجيش أدوية لعلاج هشاشة العظام والسكر.
الخطوة أكثر من صائبه لكن لابد من إعادة تأهيل للعديد من الشركات المدنية من حيث الالتزام بالجداول الزمنية وإنجاز الأعمال بالجودة المطلوبة ومن ثم نكون أنجزنا استنساخ معايير أداء الجيش في شركاتنا المدنية.
وأشارت الوكالة إلي أن الجيش تولي قيادة تنفيذ عدد من المشروعات الكبري مابين إنشاء طرق وإشراف علي بناء مساكن وتقديم المواد الغذائية الرخيصة للشعب وغيرها من المشروعات الكبيرة.
أيضا لفتت الوكالة الأمريكية إلي أن السيسي يقول أنه يسابق الزمن وأن هذا هو السبيل الوحيد لإخراج مصر من الاضطراب مع العمل علي توسيع البنية التحتية وتلبية احتياجات 91 مليون مصر ينتهي تصريح الوكالة.
هذا هو الواقع الذي تعيشه مصر بامتداد عامين منذ تقلد الرئيس سلطة الرئاسة حيث يسعي لتوفير المناخ الصحي لجذب الاستثمارات عبر تطوير المنظومة الاقتصادية.
ولعل أوضح مثال لذلك مشروع تطوير قناة السويس الذي كان إنجازه في الأساس يتطلب ثلاث سنوات لكن تم إنجازه في عام واحد بمساعدة القوات المسلحة وباشتراك عشرات من شركات المقاولات,وافتتحت القناة في أغسطس .2015
المدهش أن كثيرين عبروا عن انتقادات لإشراك الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في كثير من المشروعات القائمة والواقع يشير إلي أن وحدات الهيئة الهندسية لاتقوم وحدها بالعمل دون الشركات المدنية.
الهيئة الهندسية في العديد من المشروعات يقتصر دورها علي الإشراف والرقابة لضمان التسليم وفق الجدول الزمني الموضوع إضافة إلي ضمان جودة العمل بالمعايير المتعارف عليها, حتي جهاز الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة مازال يقوم بجهد إيجابي يقدره المواطنون حيث تنتشر يوميا عربات جهاز مشروعات القوات المسلحة بالميادين في القاهرة والمدن لبيع المنتجات الغذائية بأسعار أرخص من الأسواق بهدف كسر الاحتكار واستغلال التجار.
ولعل تجارب الجيوش في الدول المتقدمة أقوي دليل علي صحة تجربة السيسي في ألمانيا يقوم الجيش الألماني بتجارب طبية لعلاج بعض الأمراض الجلدية وغيرها من الأمراض لصالح المجتمع عامة, وفي إيرلندا ينتج الجيش أدوية لعلاج هشاشة العظام والسكر.
الخطوة أكثر من صائبه لكن لابد من إعادة تأهيل للعديد من الشركات المدنية من حيث الالتزام بالجداول الزمنية وإنجاز الأعمال بالجودة المطلوبة ومن ثم نكون أنجزنا استنساخ معايير أداء الجيش في شركاتنا المدنية.