منذ ان أعلن الجيش التركي سيطرته على البلاد ورفضه لسياسات أردوغان، جاءت ردود أفعال المحللين السياسيين متباينة.
فقد كتب الدكتور عماد جاد عضو العلاقات الخارجية بالبرلمان عبر حسابه الشخصى ب”الفيس بوك””الانقلاب العسكري الذي حدث في تركيا سوف يعيد صياغة العلاقات والتحالفات في المنطقة، اولا الجيش التركي هو معقل الوطنية والعلمانية، ينظر اليه بالاحترام والتقدير، حركته جاءت رفضا لسياسات اردوغان الداخلية والخارجية، تركيا دولة مهمة عضو في الناتو وجيشها مهم جدا ومن ثم لا اتوقع ادانات دولية ولا مقاطعة رغم انه انقلاب عسكري صريح. قطر في ازمة وقادة الجماعة وتنظيمها الدولي يبحثون عن مهرب لمغادرة الاراضي التركية.
اتصور ان حركة الجيش جاءت بتفاهم مع عواصم اقليمية ودولية، فاطاحة اردوغان وجماعته وسياساته.يبدو انه كان محل توافق اقليمي ودولي لذلك لا يتوقع صدور ادانات دولية لخطوة الجيش”.
اتصور ان حركة الجيش جاءت بتفاهم مع عواصم اقليمية ودولية، فاطاحة اردوغان وجماعته وسياساته.يبدو انه كان محل توافق اقليمي ودولي لذلك لا يتوقع صدور ادانات دولية لخطوة الجيش”.