أدان الربان عمر صميدة رئيس حزب المؤتمر، الحادث الإرهابي الذي شهدته مدينة “نيس” الفرنسية والذي أودي بحياة عشرات الأبرياء أثناء الاحتفال بالعيد الوطنى لفرنسا.
وأكد رئيس حزب المؤتمر أن هذا الحادث يكشف أن الإرهاب أصبح سرطان العصر يضرب في كل مكان ولايوجد أي بلد بعيده عن مثل هذه العمليات.
وأضاف أن اختيار الاحتفال باليوم الوطني وهو يوم الثورة الفرنسية التي فتحت الباب أمام الحقوق الفرديه للبشر يؤكد أن الإرهاب ضد الحريات وضد التقدم.
وطالب رئيس حزب المؤتمر الحكومة الفرنسية ودول الاتحاد الأوربي برفع الغطاء عن الدول والحكومات التي تمول الإرهاب وتدعمه بكافة الوسائل وهي دول معروفة لدي اجهزة الاستخبارات الأوربية.