دخلت ازمة اختفاء الفتاة القبطية القاصر مريم أيمن عيد 15 سنة مقيمة بقرية الناصرية شرق النيل ببنى مزار محافظة المنيا، يومها الثانى عشر دون تحديد مصيرها وتواصل أسرتها الاستغاثة بوزير الداخلية للتدخل والكشف عن أسباب الاختفاء .
كما تواصل اسرته التجمع امام مركز شرطة بنى مزار للمطالبة بعودتها، وأكد الدكتور إيهاب رمزى المحامى وعضو مجلس الشعب السابق ان هناك تقصير واضح من جانب أمن المنيا في إعادة الفتاه القاصر لأنها في حكم القانون طفلة يجب ان تسلم لاسرتها ، وهى جريمة خطف واضحة وتم تحديد المسئول وحتى الان تعجز الأجهزة الأمنية في إعادة الفتاه .