لم يختلف عليه اثنين من أجل التعصب الكروي، فالجميع يحترمونه ويقدرونه لأخلاقه الحميدة في التعامل مع الجميع ، إنه المحبوب الخلوق محمد أبو تريكة الشهير بالماجيكو .
غرد الفارس – أحد نشطاء تويتر- أنه :” #في_حب_تريكه، مفيش تويته تقدر تقضى الكلام اللى يتقال فيك والله، باختصار أنت الرجولة .. أنت المثل الأعلى للنادى الأهلى، لاختصار
إحنا ’’بنحبك’’”.
واختزل آخر متعة الكرة فيه قائلًا :” انتهت متعة الكوره باعتزالك”.
وقال راقي بأخلاقي – أحد النشطاء – إن :” الأخلاق الذوق المهارة اجتمعوا في أبو تريكة،، أبو تريكة إرهابي القلوب”.
وتساءلت أمنية – إحدى النشطاء – عن الذين بين تريكة وربه ليحبه الناس هكذا :” ما الذي بينك و بين ربنا علشان كل الناس تحبك كده ! مش موجود منك كتير، انت اكيد من عالم تاني”.
وعبر الأهلاوي عن حبه له قائلًا :” مفيش كلام يوفيك حقك علينا، إرهابي القلوب”.
أما ابن الشيخ – أحد النشطاء فقال :” اللاعب الوحيد التفقت عليه جميع فئات الشعب مسلم مسيحي اهلاوي زمالكاوي غني فقير صغير كبير كله بيحبك يا ماجيكو”.
ووصفته نرمين بأنه :” أنت حاجه جميله أصلا”، بينما قال الانطوائي :” مفيش كلام يوصفك عمره الكلام ما هينصفك، معشوقالجماهير”.
وقد اجتمع الأغلبية العظمي من النشطاء على وصفه بالخلوق والمميز وصاحب الضحكة الحلوة، كما تقدموا له بالشكر على إسعاده لهم سنوات وسنوات.