تصدر هاشتاج #بتعمل_إيه_لمّ بتشوف_خناقة، موقع التواصل الاجتماعي تويتر، حيث شارك العديد من الشباب بآرائهم وتصرفاتهم ذلك الحين.
قال “ل.م” إنه على من يرى خناقة أن يفصل بالقول الطيب والكلمة الطيبة حتى يهدأ المتخاصمين، حتى لو لم يعرفه، فذلك لأجل الله فقط.
بينما قالت “عقلانية” :” أبعد عن الخناقة وأصورها من زاوية احترافية، وبعدين أسيب المكان وأمشي”.
وكان لأم الفارس رأي آخر :” على حسب الأشخاص ممكن أطنش وأمشي وممكن أزيد الطين بلة ، وممكن أكون وسيط خير”.
وعلى جانب آخر، كان للقائد رأي مختلف تمامًا :” أحب أقف في وسط الخناقة علشان الرؤية تكون H.D “.
وعلق “أبيفور” على الهاشتاج بأنه العاقل لا يضرب والهمجي وصغير العقل، والشجاعة والقوة في الردود وليست في ضرب الأذرع.
واعتبر “فوق المجهر”، أن هذه الخناقات يكون لها أهداف وهو المستهدف بها :” باعمل نفسي ميت .. وأنا مالي .. يقعدوا يعملوا خناقات وأنا المستهدف في الآخر”.
أما “نور” فحددت ذلك حسب موقعها فإن كانت بالشارع سوف تجري ، بينما إن كانت في الشرفة فسوف تشاهد.
وكان لـ”الكائن الخارق” رأي آخر، فهي تنتظر إلى أن تسال الدماء ثم بعدها تبدأ بالصراخ.
أما “خيري” ، فقال إنه يتدخل بكل عنفوانه إلى أن يصل للمخطيء فيقوم بضربه وخاصة لو كان متحرشًا.
وتوالت الهاشتاجات والمشاركات، حيث اختلاف ردود الأفعال لدى الكثيرين عند رؤية خناقة، إلى الحد الذ صنفه شخص بأن المصريين غالبا يعشقون مشاهدة الخناقات.