قال كريم كمال الباحث في الشأن السياسي والقبطي ومؤسس الاتحاد العام لأقباط من اجل الوطن، ان زيارة خادم الحرمين الشرفين جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود إلى مصر ولقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي تمثل مرحلة جديدة من العلاقات المصرية السعودية قائمة علي التعاون المشترك في جميع المجالات السياسية والاقتصادية وعلي مستوي العمل العربي المشترك.
وأوضح ” كمال” في بيان له أن زيارة ملك المملكة العرابية السعودية تؤكد عمق العلاقات المصرية السعودية ورسالة إلى المشككين في قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقتين بانها في افضل حالاتها.
واضاف كمال ونحن ننتهز فرصة زيارة صاحب جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز لنتوجهة بالشكر للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا علي الدعم المستمر لمصر خلال المرحلة الماضية والحالية واضاف كمال قوة العلاقات بين البلدين تمثل عامل هام واساسي في حل مشاكل المنطقة العربية وحائط منيع ضد التدخل الاجنبي في المنطقة العربية .