يؤكد حزب المصريين الأحرار على احترامه وتقديره لثقة الشعب في مبادءه وبرنامجه الذى أهله للفوز بأكبر كتلة برلمانية حزبية في مجلس النواب..
ويضيف الحزب: “نؤكد للرأى العام أننا على عهدنا بإعلاء الدستور والقانون، وأننا نعتبر أنفسنا من مكونات الدولة المصرية.. كما أننا نؤكد مساندتنا لمشروع الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يتبنى نهج بناء دولة عصرية قوية تؤمن بالحرية
والديموقراطية وتنطلق لمستقبل يقوم على العدالة الاجتماعية.. وإن كان طموحنا يصل إلى حد القضاء علي الفقر، لذلك كان تصديرنا لعنوان «الفقر لازم نهزمه» ليس مجرد شعار.” ويكمل الحزب في بيانه: “ولما كان الدستور والقانون وعلوم السياسة تحدد معنى الإئتلاف بأنه تَجمُع يمارس الحكم وإدارة شئون الدولة.. وذلك يدفعنا إلى رفض محاولة تشكيل إئتلاف لا نفهم مقاصده ولا نعرف له برنامج أو أهداف.. ولأننا نؤمن بالعلم والمنطق
فلا يمكن أن نمضى خلف شعارات جوفاء ولا كيانات غير رسمية. ولأن الدستور والقانون يؤكدان على أن مصر الحديثة تقوم على التعددية الحزبية، وهذا ما طرحنا أنفسنا على أساسه على الشعب فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة.. وبناء عليه لا يمكن أن نمضى فى إتجاه عكسى لدولة الدستور والقانون.. ونلتزم بالدفاع عن هذه القيم داخل البرلمان وخارجه.” ويعلن «حزب المصريين الأحرار» أنه يرفض ممارسة السياسة وفق منهج إنتهازى يقوم على توزيع مكاسب ومناصب لتحقيق تَوافق أو أغلبية وذلك يدفعنا إلى التعهد بأن نواصل طريقنا من أجل تنفيذ برنامجنا الذى سيحدد مواقفنا من
الحكومة وكافة التيارات السياسية، ووفق هذه الرؤية نؤكد رفضنا القاطع أن نكون جزء من تحالف يحاول مصادرة الحياة السياسية وهو السلوك الذى يمارسه عدد من السادة النواب تحت شعار «دعم الدولة المصرية» . ويعلن الحزب بعد أن اجتمع مكتبه السياسى وناقش كافة تفاصيل الحالة السياسية والمعطيات المطروحة.. وانتهى إلى تأكيد العطاء للوطن ودعمه كل ما يرفع شأن مصر ويحقق لها التنمية المنشودة.. وأننا لا نبحث عن مناصب داخل البرلمان أو خارجه.. وبناء علي ذلك نؤكد رفضنا للدخول فى مشاحنات أو اشتباكات كلامية مع أية أطراف.. لإيماننا بأن مصر تحتاج إلى العمل المخلص والجهد الدائم لصالح شعبها.. واحتراماً لتاريخها.. وتقديراً لحاضرها الذى تحاصره تحديات أكبر من أن يصرفنا عنها جدل عقيم لا طائل من ورائه.
ويضيف الحزب: “نؤكد للرأى العام أننا على عهدنا بإعلاء الدستور والقانون، وأننا نعتبر أنفسنا من مكونات الدولة المصرية.. كما أننا نؤكد مساندتنا لمشروع الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يتبنى نهج بناء دولة عصرية قوية تؤمن بالحرية
والديموقراطية وتنطلق لمستقبل يقوم على العدالة الاجتماعية.. وإن كان طموحنا يصل إلى حد القضاء علي الفقر، لذلك كان تصديرنا لعنوان «الفقر لازم نهزمه» ليس مجرد شعار.” ويكمل الحزب في بيانه: “ولما كان الدستور والقانون وعلوم السياسة تحدد معنى الإئتلاف بأنه تَجمُع يمارس الحكم وإدارة شئون الدولة.. وذلك يدفعنا إلى رفض محاولة تشكيل إئتلاف لا نفهم مقاصده ولا نعرف له برنامج أو أهداف.. ولأننا نؤمن بالعلم والمنطق
فلا يمكن أن نمضى خلف شعارات جوفاء ولا كيانات غير رسمية. ولأن الدستور والقانون يؤكدان على أن مصر الحديثة تقوم على التعددية الحزبية، وهذا ما طرحنا أنفسنا على أساسه على الشعب فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة.. وبناء عليه لا يمكن أن نمضى فى إتجاه عكسى لدولة الدستور والقانون.. ونلتزم بالدفاع عن هذه القيم داخل البرلمان وخارجه.” ويعلن «حزب المصريين الأحرار» أنه يرفض ممارسة السياسة وفق منهج إنتهازى يقوم على توزيع مكاسب ومناصب لتحقيق تَوافق أو أغلبية وذلك يدفعنا إلى التعهد بأن نواصل طريقنا من أجل تنفيذ برنامجنا الذى سيحدد مواقفنا من
الحكومة وكافة التيارات السياسية، ووفق هذه الرؤية نؤكد رفضنا القاطع أن نكون جزء من تحالف يحاول مصادرة الحياة السياسية وهو السلوك الذى يمارسه عدد من السادة النواب تحت شعار «دعم الدولة المصرية» . ويعلن الحزب بعد أن اجتمع مكتبه السياسى وناقش كافة تفاصيل الحالة السياسية والمعطيات المطروحة.. وانتهى إلى تأكيد العطاء للوطن ودعمه كل ما يرفع شأن مصر ويحقق لها التنمية المنشودة.. وأننا لا نبحث عن مناصب داخل البرلمان أو خارجه.. وبناء علي ذلك نؤكد رفضنا للدخول فى مشاحنات أو اشتباكات كلامية مع أية أطراف.. لإيماننا بأن مصر تحتاج إلى العمل المخلص والجهد الدائم لصالح شعبها.. واحتراماً لتاريخها.. وتقديراً لحاضرها الذى تحاصره تحديات أكبر من أن يصرفنا عنها جدل عقيم لا طائل من ورائه.