• مريم فخرالدين: رفضت الاحتفال برمضان مع الفانوس الكهربائي وعادت إلى الفانوس التقليدي «أبو شمعة»، وهي تردد «وحوي يا وحوي»؛ فهي كما وصفها زوجها آنذاك المخرج محمود ذوالفقار طفلة كبيرة.
• شريفة ماهر: أمسكت بالفانوس المضلع والذي يمثل لها قصة مرح بهيجة تتكرر في شهر رمضان المعظم من كل عام.
• أحمد مظهر: فارس السينما المصرية يرى أن الاحتفال لا يكتمل إلا مع أبنائه ويتوسطهم بالطبع الفانوس، ولكنه في تلك المرة فانوس كهربائي يتناسب مع تطلعات الشباب.
• زيزي البدراوي: الفاتنة البريئة توسطت مجموعة من الأطفال الصغار ويحمل كل منهم فانوسه الخاص، فهكذا تعود إلى سنوات طفولتها الماضية.
• نعيمة عاكف: أما الفنانة الشقية فتنتظر الشهر الكريم وما يحققه للنفس من صلوات وعبادات روحانية وبالطبع على أضواء فانوسها الخاص.
• شمس البارودي: فاحتفلت مع جمهورها بشهر رمضان، وأهدته صورة خاصة مع فانوسها الجديد وذلك على غلاف مجلة «الموعد».
و اخرون من الفنانين الذين رحلوا او هم حاضرين معنا لم يفوتوا الفرصة لاتمتاع بالتصوير بالفنوس و تهنئة كل احبابهم بقدوم شهر رمضان.