لم تكن هى الحادثة الأولى من نوعها لكن أصابع الإهمال امتدت لتتلقى يد الاتهام على الام المنشغلة بالموبيل مما أدى إلى وفات طفلتها، فبعد أن أصبحت التكنولوجيا فى أيدى الجميع الكبير و الصغير امتدت يد الإهمال إلى كل ما حولنا فكثرت حوادث السيارات فكثيرين يسوقون و هم يتكلمون بالموبيل أو يتصفحون صفحات الانترنت، حتى وهم سيرا على الأقدام ينظرون فى الوبيل.
فكما أن للتكنولوجيا مزايا كذلك لها عيوب، و من الفيديو الذي أنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي يوضح إن الأم اهتمت بالوبيل أكثر من اهتمامها بصغيرتها مما أدى إلى أن تترك يدها دون أن تشعر الأم مما أدى لفقدانها و من بعدها حادثة الموت الأليمة للطفلة فاحذروا استخدام الموبيل فى الشارع فقد يودى بحياتك أو يقتل من هو قريب منك عزيز عليك.