هذه الإساءة مرفوضة و مدانة و لا تعبر إلا عن رأي أصحابها الذين اعماهم الشيطان و أرادوا من ورائها فتنة كبرى و لم تقف أيديهم القذرة عند الإساءة إلى الرسول بل امتدت إلى المسيح و موسى و كثير من الأنبياء. إنني عن نفسي و عائلتي نشجب و نرفض هذا العمل الجبان بل نشجع كل الناس على المودة و الرحمة و الحب و الأخلاق الحميدة و تطبيق ما وصل إلينا من إيمان في حياتنا و سلوكنا مع جميع بني آدم مهما اختلفت عقائدهم أو قناعاتهم