صرح الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف أستاذ الآثار الإسلامية والقبطية في جامعة المنصورة بأنه يشارك في المؤتمر الدولي السادس للجمعية الدولية للبرديات العربية، ببحث علمي يتضمن دراسة أثرية وحضارية لثلاثة من شواهد القبور المكتشفة حديثاً فى جزيرة الفنتين بأسوان، وذلك من خلال عمله الطويل على مدار سنوات سابقة مع البعثة الألمانية السويسرية.
وأوضح الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف – بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط – ان هذا البحث يهدف إلى إلقاء الضوء على تلك الشواهد التي لم يسبق دراستها من قبل لما لها من أهمية قصوى بالنسبة للدراسات الأثرية والحضارية، وخاصة بالنسبة لدراسة الكتابات العربية كواحدة من أهم فروع دراسة الفنون الإسلامية.
وتعد جزيرة إلفنتين من أقوى الحصون على حدود مصر الجنوبية وتقع حاليا مقابل فندق “كتاراكت” بأسوان وكان معبودها الإله “خنوم” وهو على شكل رأس كبش، ويوجد بالجزيرة بقايا من معابد حجرية من العصور المختلفة ويظهر على بوابة إحدى قاعات المعبد الجنوبية نقوشا على هيئة ملك مصري وهو يقدم القرابين للآلهة المختلفة واسمه مكتوب بالهيروغليفية.
ومن الجدير بالذكر أن الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف أحد المؤسسين لجمعية الدولية للبرديات العربية التي أسست في القاهرة في مارس 2002، واتخذت مقرها الرسمي في جامعة زيورخ في سويسرا، ثم انتقل مقرها منذ عامين إلى جامعة ميونخ في ألمانيا.
وأوضح الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف – بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط – ان هذا البحث يهدف إلى إلقاء الضوء على تلك الشواهد التي لم يسبق دراستها من قبل لما لها من أهمية قصوى بالنسبة للدراسات الأثرية والحضارية، وخاصة بالنسبة لدراسة الكتابات العربية كواحدة من أهم فروع دراسة الفنون الإسلامية.
وتعد جزيرة إلفنتين من أقوى الحصون على حدود مصر الجنوبية وتقع حاليا مقابل فندق “كتاراكت” بأسوان وكان معبودها الإله “خنوم” وهو على شكل رأس كبش، ويوجد بالجزيرة بقايا من معابد حجرية من العصور المختلفة ويظهر على بوابة إحدى قاعات المعبد الجنوبية نقوشا على هيئة ملك مصري وهو يقدم القرابين للآلهة المختلفة واسمه مكتوب بالهيروغليفية.
ومن الجدير بالذكر أن الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف أحد المؤسسين لجمعية الدولية للبرديات العربية التي أسست في القاهرة في مارس 2002، واتخذت مقرها الرسمي في جامعة زيورخ في سويسرا، ثم انتقل مقرها منذ عامين إلى جامعة ميونخ في ألمانيا.