أصدرت حركة تغيير بالاسكندرية، بيانًا اليوم في الذكري الثالثة،لاحداث ماسبيرو الدامية أعربت من خلالة عن أسفها لاستمرار غياب العدالة وإفلات المسؤولين الحقيقيين” عن أحداث ماسبيرو، وطالبت الحركة بإعادة فتح التحقيقات في احداث ماسبيروالدامية، مؤكدة أن مثل هذه الجرائم لن تسقط من ذكرة الوطن
واعرب ايهاب القسطاوى المتحدث الاعلامى باسم الحركة ” عن إدانته لعدم محاسبة المتورطين فى تلك الاحداث الدامية رغم مرور ثلاثة اعوام.
وناشدالقسطاوى الأجهزةالمعنية بضرورةاعلان الحقائق كاملة امام الراى العام وعدم التستر على أي مشارك أو محرض أو متستر، على تلك الاحداث الدامية أيًا كان موقعه والتى راح ضحيتها عدد من الأبرياء أثناء احتجاجاتهم السلمية،
ولكى يأخذ القضاء العادل مجراه تمامًا حتى القصاص من الجناة جميعهم”.
.وحمّلت حركة تغيير سلطات التحقيق والنيابة العامة مسؤولية مرورثلاثة اعوام “دون إنصاف الضحايا وتطبيق العدالة”.