– مدير استاد بورسعيد يؤكد للمحكمة أنه مازال مديراً للاستاد وأن دوره يقتصر على الإشراف الفني فقط
– مفتش التحريات لمحكمة جنايات بورسعيد “قوات الأمن زودت تشكيلاتها فى المبارا ة”
أكد محمد يونس معوض مدير استاد بورسعيد بعد حلفه لليمين أمام محكمة جنايات بورسعيد المنعقدة في أكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد إسماعيل في “مذبحة بورسعيد” أنه ما زال مديرًا للاستاد حتى الآن وأنه عين من قبل وزارة الشباب والرياضة منذ عام 2009،
إضافة إلى أن اختصاصاته كمدير الاستاد تنحصر في الإشراف الفني فقط، واستعداد الاستاد للمباراة وإعداده وضبط الإضاءة ونظافة المدرجات، وغرف خلع الملابس والصالونات الموجودة بالاستاد.
وأكد للقاضي أنه لا يوجد من يرأسه في هذا العمل؛ بل إنه يعمل معه طاقم من الموظفين والمهندسين من شركات الصيانة والأمن والنظافة.. وأضاف الشاهد أنه دوره يقتصر أيضًا على تسليم الاستاد إلى النادي المنظم للمباراة، وهو الذي يقوم بالتنسيق والإشراف على الأبواب ودخول الجماهير، حيث عدداً من موظفي النادي يقومون بالإشراف على دخول الجماهير، وأكد أن المسئول عن النادي المنظم للمباراة هو اللواء محسن شتا ويرافقه عدد من الموظفين، أكد أنه لم يتذكر أسماءهم.
واشار مفتش التحريات أمام محكمة جنايات بورسعيد أن قوات الأمن زادت من تشكيلاتها في هذه المباراة لتصل إلى 17 تشكيلاً وبدأ الشغب من جماهير النادي المصري في الشوط الثاني، وبدأوا يقذفون اللاعيبن بالشماريخ، ونزلوا إلى أرض الملعب وبدأت الأحداث قبل نهاية المباراة بعشر دقائق.
جاء ذلك أثناء نظر ثاني جلسات إعادة محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا “بمذبحة بورسعيد” والتي راح ضحيتها 74 شهيدًا من شباب الألتراس الأهلاوي والتي اتُهم فيها 73 متهمًا من بينهم 9 من القيادات الأمنية و3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب ألتراس النادي المصري، والتي وقعت أحداثها أثناء مباراة الدوري بين فريق النادي الأهلي والنادي المصري في الأول من فبراير 2012
– مفتش التحريات لمحكمة جنايات بورسعيد “قوات الأمن زودت تشكيلاتها فى المبارا ة”
أكد محمد يونس معوض مدير استاد بورسعيد بعد حلفه لليمين أمام محكمة جنايات بورسعيد المنعقدة في أكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد إسماعيل في “مذبحة بورسعيد” أنه ما زال مديرًا للاستاد حتى الآن وأنه عين من قبل وزارة الشباب والرياضة منذ عام 2009،
إضافة إلى أن اختصاصاته كمدير الاستاد تنحصر في الإشراف الفني فقط، واستعداد الاستاد للمباراة وإعداده وضبط الإضاءة ونظافة المدرجات، وغرف خلع الملابس والصالونات الموجودة بالاستاد.
وأكد للقاضي أنه لا يوجد من يرأسه في هذا العمل؛ بل إنه يعمل معه طاقم من الموظفين والمهندسين من شركات الصيانة والأمن والنظافة.. وأضاف الشاهد أنه دوره يقتصر أيضًا على تسليم الاستاد إلى النادي المنظم للمباراة، وهو الذي يقوم بالتنسيق والإشراف على الأبواب ودخول الجماهير، حيث عدداً من موظفي النادي يقومون بالإشراف على دخول الجماهير، وأكد أن المسئول عن النادي المنظم للمباراة هو اللواء محسن شتا ويرافقه عدد من الموظفين، أكد أنه لم يتذكر أسماءهم.
واشار مفتش التحريات أمام محكمة جنايات بورسعيد أن قوات الأمن زادت من تشكيلاتها في هذه المباراة لتصل إلى 17 تشكيلاً وبدأ الشغب من جماهير النادي المصري في الشوط الثاني، وبدأوا يقذفون اللاعيبن بالشماريخ، ونزلوا إلى أرض الملعب وبدأت الأحداث قبل نهاية المباراة بعشر دقائق.
جاء ذلك أثناء نظر ثاني جلسات إعادة محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا “بمذبحة بورسعيد” والتي راح ضحيتها 74 شهيدًا من شباب الألتراس الأهلاوي والتي اتُهم فيها 73 متهمًا من بينهم 9 من القيادات الأمنية و3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب ألتراس النادي المصري، والتي وقعت أحداثها أثناء مباراة الدوري بين فريق النادي الأهلي والنادي المصري في الأول من فبراير 2012