بريد وطني
وانتظروا المستقبل
عبد الفتاح السيسي أصبح الآن رئيسا لمصر بناء علي طلب المصريين بكم تصويت انتخابي,من المصريين لم يحدث من قبل في تاريخ الانتخابات ولكن كان الطلب الرئيسي للمرشح الرئاسي عبد السيسي من الشعب المصري-العودة إلي العمل مرة أخري بل العمل الجاد وكان ذلك,مقابل ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية وتعهد الشعب مع مرشحه علي ذلك واعتقد أن الشعب المصري سوف يفي يوعده لحبه الشديد لمن أنقذه من الهلاك والدمار علي يد الأخوان وستكون هناك نقلة كبيرة لمصر خلال سنوات بسيطة قادمة بعد 33عاما من المرارة في حكم مبارك والإخوان -انتظروا مصر الأعوام القادمة علي يد المصريين ورئيسها عبد الفتاح السيسي.
زكريا عطا
فيديمين -الفيوم
وداع ونصائح
تاثرت جدا وبكيت كما بكي كل مصري عند مشاهدة خطاب الوداع للرئيس المحترم السابق المستشار/عدلي منصور,لقد لخص الرجل كل مسيرته خلال عام كامل في حكم مصر في وقت عصيب مملوء بالأحداث الهامة والمثيرة,وتاثرت جدا مما قالته بالنسبة لآمهات وزوجات وأبناء الشهداء من الشعب والشرطة والجيش حيث قال:أن الانواط والنياشين ليس لها قيمة تعادل فقد الأب والأخ والابن والعائل للأسرة وترقرقت عيناه بالدموع وبكي وابكانا معه, أنها لحظة فارقة من رئيس أحب شعبه وبذل قصاري جهده في مدة قصيرة في تحقيق العدل من خلال قوانين اصدرها أو عدلها ولقاءات مع كل فئات الشعب من مفكرين وعلماء وإعلاميين وفنانيين وقيادات المرأة والعمال في مصر ليعرف مطالبهم في الفترة القادمة للوطن مع رئيس جديد منتخب وهو المشير عبد الفتاح السيسي ويصوغها له في نصائح حتي تكون بمثابة خارطة طريق جديدة له في اختيار معاونيه وتحقيق طلبات فئات الشعب من عمال ومرأة وأقباط وشباب وسياسة خارجية للدولة وهي بمثابة عصارة أفكاره التي جمعها وعاشها أثناء فترة حكمة التي ذخرت بالأحداث والمواقف الهامة لعلها تساعد الرئيس الحالي في حكم هذه الدولة الكبيرة التي لايستهان بها علي مستوي العالم.
أننا نشكره علي ماقدمه لمصر خلال فترة حكمه القصيرة والممتازة ونقول للرئيس الجديد لمصر لعلك تحذو حذوه في مدة رئاسته لمصر وتحيا مصر إلي الأبد بجهد أبنائها المخلصين.
مهندس/أمين رزق سمعان
الإسكندرية
لا للتحرش
لست مؤهلا ولا أدعي درايتي بالشئون القانونية حتي أصف التهمة التي يجب أن توجه للمتحرشين في حادثة التحرير الأخيرة فالموضوع برمته الآن بين يدي قضاء مصر الشامخ العادل,ولكن المتابع لهذه الحادثة يتأكد أنها كانت منظمة وممنهجة ولم تكن مجرد حادثة تحرش بفتاة يمكن أن تحدث في شارع وفي أي وقت ولكنها كانت تحرش بمصر-رسالة إرهاب للمتظاهرين ليس في التحرير فقط ولكن في كل أنحاء البلاد تقول:إننا مازلنا موجودين وسنفسد فرحة الشعب المصري بالإنجاز الذي حققه.ولكن هم لايعلمون أنه لا كان من يوجه مثل هذه الرسالة لمصر والمصريين.
توفيق ميخائيل
هيلوبولس