منمق فى حديثه .. صاحب أفكار مرتبة … يمثل شريحة من المجتمع تعانى التهميش فى الوطن العربى وهم قصار القامة…
الحسن على الصيادى الرفاعى ممثل قصار القامة فى المحافل الدولية والمؤتمرات التى تناقش المهمشين وهو الأمين العام لجمعية قصير العراقية في بغداد و رئيس تجمع قصار القامة في ذي قار لدى وزارة العمل والشؤون الاجتماعية درس في جامعة بغداد بكلية العلوم الاسلامية
يقول الحسن أن شريحة قصار القامة لم تعترف الحكومات أننا مظلومون
سنوات من الكفاح والنضال من اجل استرداد حقوق شريحة مهمشة ، ألم يحن الوقت لتحتسب لنا تلك الفترة خدمة ، سنوات من السعي الجاد والخطابات الرنانة بعضها المريحة والأخرى القبيحة ، اين حقي كفرد من شريحة لم تعترف الحكومة اننا مظلومين ! أوليس للصبر حدود مثل يطبق على واقع مرير في ظل صراع السياسيين في بلد سلبت فيه ابسط مقومات الانسانية !!
وعلاقة قصار القامة بالمحيطين يكون رأى علماء النفس :
عادة ما يشعر الشخص قصير القامة بأنه مختلف جسديا عن الآخرين. كيف يؤثر هذا الإحساس على نفسيته وعلى علاقته بمحيطه؟
قصر القامة قد يعني الكثير، لكنه أحيانا لا يعني شيئا. وقد يكون مفهوم قصر القامة أحيانا عدم الانتباه إلى الآخر. لكنه يصبح غير طبيعي إذا كانت القامة فعلا قصيرة مثل قامة «الأقزام»، وبذلك يكون الأمر مرضيا وغير طبيعي.
إلى حوار الحسن على الصيادى ممثل قصار القامة فى الوطن العربى…..