من أجل مصر
علينا كمصريين المشاركة بجدية في هذا الاستفتاء ونصوت بنعم لأن الدستور هو الثمرة الأولي لثورة 30 يونية المجيدة وأول خطوة من خارطة الطريق والمواد التي عليها خلاف نغيرها بعد ذلك لما فيه صالح فئات الشعب.. المهم أن ننجح في الخطوة الأولي فعلي كل من يحب مصر من شعبنا العظيم أن يدلي بصوته بنعم من أجل أولادنا وأحفادنا من أجل كل شيء جميل في مصرنا العزيزة علي قلوبنا فهيا بنا نخطو إلي الأمام.
مهمندس.أمين رزق سمعان
الإسكندرية
أين مكانة الأقباط في وطنهم؟
البدرمان ونزلة عبيد والحوارتة والحوادث المتفرقة التي حدثت وتحدث كلها تصنع حياة التفرقة والتمييز وتولد الاحتقانات بين النفوس ويحس المظلوم بكم الظلم ويرفع صوته صارخا من شدة نيران الظلم ويقول:
لماذا الأقباط يضارون وتسفك دماؤهم وعدم وجود أحكام رادعة علي الجاني بالرغم من معرفته ومعرفة دوافع الجريمة التي غالبا ما تكون هذا كونه مسيحيا وخاصة توجد مقولة دارجة في الصعيد أن المسلم بدوي للمسيحي أي هو ولي الأمر والشوري له؟ألم يحن الوقت ونتخلص من التفرقة ونحن نعيش في القرن الحادي والعشرين والعالم يتقدم في كل شيء والله ميز الإنسان بالعقل ولم يفرق بين خلقه بل كرم الإنسان وأعطاه حقوقا كاملة حتي فيما لايخطر علي باله وكم من عطايا قدمها لنا جميعا وبعد سقوط الإنسان الأول وانغماسنا في شرور وملذات العالم وفقدنا علاقتنا بالله وابتعدنا, وعبد الشعب الأوثان وزاغ وفسد نجد الله كلي المحبة والعادل والرحيم يأخذ صورة الإنسان سائرا في وسطنا وقدم ذاته وخلص البشرية جمعاء ليعيدنا للرتبة الأولي لكن مازال هناك أناس يفقدون معني المحبة والسماحة والتسامح ولم يدركوا بعد معني العيش في سلام الذي يجعل الأمان سياجا حولنا من كل مكان,ما يحدث للأقباط من معاملة سيئة واضطهاد علي الهوية الدينية علي سطح الحياة المعاشة يعود لحالة الفرز والتفرقة بين المصريين وعدم قبول المسيحيين أن يعيشوا مواطنين لهم كل الحقوق وعليهم الواجبات,يدرك المجتمع المصري الأصيل أن المسلمين هم أقباط أيضا فما جري ويجري للمسيحيين الدولة هي المسئول الأول وبطء اتخاذ الإجراءات والأحكام الرادعة لمنع تكرار هذه الأحداث الطائفية.
رفعت يونان عزيز
قلوصنا-سمالوط-المنيا
تفويض الشعب
لماذا خرج الشعب؟خرج من أجل ثورة سلمية وخرج من أجل تفويض الجيش والشرطة بالقضاء علي الإرهاب الأسود ولذلك أريد من سيادة الدكتور الببلاوي رئيس الوزراء توضيح للشعب وتعليم الشعب بأكثر من هم الإرهاب الذي خرج الشعب ليفوض الجيش والشرطة ومن يقتل في الجيش والشرطة وحرق الكنائس والمؤسسات والأفراد وماذا تسميهم.
يبدو أن الثورة لم تنته بعد, ومصر حاليا تحتاج إلي قادة من أبناء مصر الحقيقيين يعرفون الأمور علي حقيقتها مثل سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي وكل الجيش ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم وكل وزارة الداخلية وكل جهات الأمن في أرض مصر.
لابد أن الشعب يكلل جهود وعمل وبذل وتعب وتضحية الجيش والشرطة وكل جهة أمنية في مصر لأنهم يجيدون تقدير المواقف والأمور ويعملون لصالح كل أطياف المجتمع.
الوقوف معهم وقوف مع الحق ضد الظلم والإرهاب.. وقوف معك أنت لأنهم حماية للمجتمع كله وللحق ونشر السلام بعد التخلص من المشاغبين والإرهاب الأسود.
يا جيش مصر يا حارس للأمن والأمان حارس
لك أفعال من ماس محبوب من كل الناس
تهتم بالتعمير وربنا موجود ضد الظلم والجحود
واهب حياتك للشعب بالحكمة ساند مصر بكل قوة
أشرف لبيب