قال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي ان “إسرائيل ستدافع عن نفسها ولن تسمح لإيران بالحصول على اسلحة نووية “. وأضاف” انه اذا اضطرت اسرائيل للوقوف وحدها في مواجهة ذلك فستفعل مع علمها بانها تدافع من خلال ذلك عن العديد من الآخرين أيضا، على حد زعمه.
قال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي ان “إسرائيل ستدافع عن نفسها ولن تسمح لإيران بالحصول على اسلحة نووية “. وأضاف” انه اذا اضطرت اسرائيل للوقوف وحدها في مواجهة ذلك فستفعل مع علمها بانها تدافع من خلال ذلك عن العديد من الآخرين أيضا، على حد زعمه.
ودعا نتنياهو في كلمة القاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الليلة الماضية المجتمع الدولي إلى العمل على تفكيك المشروع الإيراني لإنتاج أسلحة نووية بالكامل وعدم رفع العقوبات المفروضة على طهران قبل التأكد من ذلك. وكرر ما اسماها بمطالب إسرائيل الأربعة بشأن المشروع النووي الايراني وهي وقف جميع أعمال التخصيب وإخراج اليورانيوم المخصب من إيران وتفكيك منشأة التخصيب السرية قرب مدينة قم وكذلك أجهزة الطرد المركزي في نتانز ووقف جميع الأعمال في مفاعل اراك لانتاج مادة البلوتونيوم.
ورأى نتنياهو انه لا يجوز للمجتمع الدولي أن يوافق على تسوية جزئية مع إيران وقال “أن نجاح الجهود الدبلوماسية منوط بمواصلة الضغوط الممارسة على طهران “.
وعلى صعيد آخر أكد نتنياهو مرة اخرى استعداد اسرائيل لتقديم تنازلات مؤلمة في مفاوضاتها مع الفلسطينيين وطالب الجانب الفلسطيني مجددا بالاعتراف ب”يهودية دولة اسرائيل “وباحتياجاتها الامنية من أجل التوصل الى حل وسط تاريخي ينهي النزاع بين الطرفين بشكل نهائي.
ودعا نتنياهو في كلمة القاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الليلة الماضية المجتمع الدولي إلى العمل على تفكيك المشروع الإيراني لإنتاج أسلحة نووية بالكامل وعدم رفع العقوبات المفروضة على طهران قبل التأكد من ذلك. وكرر ما اسماها بمطالب إسرائيل الأربعة بشأن المشروع النووي الايراني وهي وقف جميع أعمال التخصيب وإخراج اليورانيوم المخصب من إيران وتفكيك منشأة التخصيب السرية قرب مدينة قم وكذلك أجهزة الطرد المركزي في نتانز ووقف جميع الأعمال في مفاعل اراك لانتاج مادة البلوتونيوم.
ورأى نتنياهو انه لا يجوز للمجتمع الدولي أن يوافق على تسوية جزئية مع إيران وقال “أن نجاح الجهود الدبلوماسية منوط بمواصلة الضغوط الممارسة على طهران “.
وعلى صعيد آخر أكد نتنياهو مرة اخرى استعداد اسرائيل لتقديم تنازلات مؤلمة في مفاوضاتها مع الفلسطينيين وطالب الجانب الفلسطيني مجددا بالاعتراف ب”يهودية دولة اسرائيل “وباحتياجاتها الامنية من أجل التوصل الى حل وسط تاريخي ينهي النزاع بين الطرفين بشكل نهائي.