حمل صبرة القاسمي القيادى السابق بتنظيم الجهاد، منسق الجبهة الوسطية لمواجهة الفكر التكفيرى، مسئولية أحداث كنيسة العذراء بمنطقة الوراق، إلى جماعة أنصار المقدس وكتائب الفرقان.
حمل صبرة القاسمي القيادى السابق بتنظيم الجهاد، منسق الجبهة الوسطية لمواجهة الفكر التكفيرى، مسئولية أحداث كنيسة العذراء بمنطقة الوراق، إلى جماعة أنصار المقدس وكتائب الفرقان.
وقال “القاسمي” إن هؤلاء يتبنون تنفيذ المخطط الأمريكي والغربي الذي يعد الأصابع الخفية وراء كل عمل إرهابي بأجنداته المنحرفة؛ لتفتيت الجيش المصري وزعزعة استقرار البلاد.
وأشار إلى أن تلك الجماعات الإرهابية تدعي كرهها لأمريكا زيفًا، ومن ثم تقوم بكل ما تمليه عليها من تفجيرات وأحداث فوضوية، مستخدمين السلاح المصري في هدم البلاد وإضعاف دورها الريادي وقتل الأبرياء.
وقال “القاسمي” إن هؤلاء يتبنون تنفيذ المخطط الأمريكي والغربي الذي يعد الأصابع الخفية وراء كل عمل إرهابي بأجنداته المنحرفة؛ لتفتيت الجيش المصري وزعزعة استقرار البلاد.
وأشار إلى أن تلك الجماعات الإرهابية تدعي كرهها لأمريكا زيفًا، ومن ثم تقوم بكل ما تمليه عليها من تفجيرات وأحداث فوضوية، مستخدمين السلاح المصري في هدم البلاد وإضعاف دورها الريادي وقتل الأبرياء.