أعلن شريف رمزى الناشط فى مجال الإعلام القبطى أنه يستعد لوضع اللمسات الآخيرة لفيلمه الوثائقى “أقباط فى مرمى النيران”، الذى يرصُد مسيرة نضال الأقباط خلال عام كامل من حُكم جماعة الإخوان،
أعلن شريف رمزى الناشط فى مجال الإعلام القبطى أنه يستعد لوضع اللمسات الآخيرة لفيلمه الوثائقى “أقباط فى مرمى النيران”، الذى يرصُد مسيرة نضال الأقباط خلال عام كامل من حُكم جماعة الإخوان، ويتناول بشىء من التركيز الدور الذى لعبه الأقباط كجزء من الجماعة الوطنية فى مواجهة تغول سُلطة الإخوان ومُحاولة دفع البلاد نحو حُكم فاشى يرفع شعارات التشدُد الديني ليس فى مواجهة الأقباط فحسب ولكن فى مواجهة عموم المصريين من خارج التيار الديني المُتشدد “الأهل والعشيرة”.
ويتوقف الفيلم أمام محطات هامة خلال تلك الحقبة الزمنية، حيث يعرض بشىء من التوثيق لأهم آحداث العُنف التى استهدفت الأقباط ومُقدساتهم مروراً بآحداث الكاتدرائية وانتهاءاً بحرق وتخريب عشرات الكنائس والمنشآت الدينية المسيحية فى أنحاء شتى من القطر المصري عقب انتصار إرادة الشعب المصرى فى 30 يونيو ، والتى سبقها سيل من التهديدات التى آطلقها رموز التيار المُتشدد بشكل مباشر تجاه الأقباط بهدف إثنائهم عن المُشاركة فى فعاليات الثورة التى دعت لها حركة تمرد مع القوى الوطنية والثورية المختلفة.
يتضمن الفيلم شهادات حية لرموز وطنية وشخصيات عامة، من بينها الآب رفيق جريش “المُتحدث الإعلامى للكنيسة الكاثوليكية”، والدكتور “كمال فريد” الباحث المعروف فى التاريخ القبطى، والمهندس “مينا فيليب” بطل آحداث الاتحادية الذى تعرض لاعتداء وحشي من جانب عناصر جماعة الإخوان، كما يشهد الفيلم الظهور الأول للقس “بولس حليم” المتحدث الرسمى بإسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
أغلب الشهادات ركزت على أن المُشاركة الفعالة للكنيسة ولجموع الأقباط فى ثورة 30 يونيو وما تبعها من تضحيات، كان دافعه الشعور الوطني والانتماء الحقيقي لتراب مصر، والذى طغى على أى شعور بالخوف نتيجة لمحاولات الترويع والإرهاب التى استهدفتهم، أو حتى الشعور بالخسارة الذى تزامن مع الهجمة البربرية ضد المقدسات المسيحية.
ويُعرض الفيلم لأول مرة على قناة “لوجوس” الفضائية الرسمية للكنيسة القبطية بالمهجر وعدد من القنوات المسيحية، بالإضافة إلى موقع يوتيوب ومواقع التواصل
ويتوقف الفيلم أمام محطات هامة خلال تلك الحقبة الزمنية، حيث يعرض بشىء من التوثيق لأهم آحداث العُنف التى استهدفت الأقباط ومُقدساتهم مروراً بآحداث الكاتدرائية وانتهاءاً بحرق وتخريب عشرات الكنائس والمنشآت الدينية المسيحية فى أنحاء شتى من القطر المصري عقب انتصار إرادة الشعب المصرى فى 30 يونيو ، والتى سبقها سيل من التهديدات التى آطلقها رموز التيار المُتشدد بشكل مباشر تجاه الأقباط بهدف إثنائهم عن المُشاركة فى فعاليات الثورة التى دعت لها حركة تمرد مع القوى الوطنية والثورية المختلفة.
يتضمن الفيلم شهادات حية لرموز وطنية وشخصيات عامة، من بينها الآب رفيق جريش “المُتحدث الإعلامى للكنيسة الكاثوليكية”، والدكتور “كمال فريد” الباحث المعروف فى التاريخ القبطى، والمهندس “مينا فيليب” بطل آحداث الاتحادية الذى تعرض لاعتداء وحشي من جانب عناصر جماعة الإخوان، كما يشهد الفيلم الظهور الأول للقس “بولس حليم” المتحدث الرسمى بإسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
أغلب الشهادات ركزت على أن المُشاركة الفعالة للكنيسة ولجموع الأقباط فى ثورة 30 يونيو وما تبعها من تضحيات، كان دافعه الشعور الوطني والانتماء الحقيقي لتراب مصر، والذى طغى على أى شعور بالخوف نتيجة لمحاولات الترويع والإرهاب التى استهدفتهم، أو حتى الشعور بالخسارة الذى تزامن مع الهجمة البربرية ضد المقدسات المسيحية.
ويُعرض الفيلم لأول مرة على قناة “لوجوس” الفضائية الرسمية للكنيسة القبطية بالمهجر وعدد من القنوات المسيحية، بالإضافة إلى موقع يوتيوب ومواقع التواصل