ردا على سؤال حول تصريحات عاصم عبدا الماجد عضو مجلس شورى الجماعة الإسلاميةعن موقف الأقباط وحتمة منع الكنيسة خروجهم يوم 30 يونيو قال المهندس يوسف سيدهم رئيس تحرير وطني في مداخلة لبرنامج صباح اون على قناة “اون تي في” إن الأقباط كتلة مهمة ومنتشرة ومتواجدة في كل مكان
ردا على سؤال حول تصريحات عاصم عبدا الماجد عضو مجلس شورى الجماعة الإسلاميةعن موقف الأقباط وحتمة منع الكنيسة خروجهم يوم 30 يونيو قال المهندس يوسف سيدهم رئيس تحرير وطني في مداخلة لبرنامج صباح اون على قناة “اون تي في” إن الأقباط كتلة مهمة ومنتشرة ومتواجدة في كل مكان ويبدو أنه– عبد الماجد – نسي أنهم خرجوا من الكنيسة ومندمجون وسط المصريين سواء في ثورة 25 يناير أو في مشاركتهم المؤكدة في مظاهرات يوم 30 يونيو القادم مشددا على أن الحديث عن الأقباط يستهدف شق الصف الوطني.
وأضاف أن التيار الاسلامي والاخوان والرئيس يعيشوا محنة شيديدة لأن التاريخ سيذكرهم بالسلب بسبب فشلهم في ادارة شئون مصر
وحول دور اللجان الاليكترونية في استدعاء المسجد لالهاء الشارع بصراع طائفي يبعيدهم عن الهدف الأساسي أكد أن كل السيناريوهات محتملة والحكمة السياسة تتطلب من تمرد والمؤيدين لها عدم الاستدراح لعنف يحقق للتيارات الأخرى ما يهدفون له من القضاء على نجاح حركة تمرد، موضحا ان السياسة دائما فيها خطط بديلة لذا يجب – الكلام مازال على لسان سيدهم – الاستفادة من ملايين الموقعين على حملة تمرد ككتلة انتخابية في الانتخابات البرلمانية القادمة ولا نعود لبدعة مقاطعون التي تسببت فيما نعانيه الآن