مليونيات قندهار تتواصل فى ميدان رابعة العدوية فى بروفه مسماه جمعة ” لا للعنف.. نعم للسلمية ” فعندما تصل إلى مدينه نصر المصرية فى مثل هذه المليونيات تشعر وكأنك أنتقلت إلى دوله أخرى مثل أفغانستان أو كندهار أو أى دوله من الدوله التى تقع على الخريطه الارهابية العالميه فالوجوه تختلف والملابس تختلف والاعلام تختلف
مليونيات قندهار تتواصل فى ميدان رابعة العدوية فى بروفه مسماه جمعة ” لا للعنف.. نعم للسلمية ” فعندما تصل إلى مدينه نصر المصرية فى مثل هذه المليونيات تشعر وكأنك أنتقلت إلى دوله أخرى مثل أفغانستان أو كندهار أو أى دوله من الدوله التى تقع على الخريطه الارهابية العالميه فالوجوه تختلف والملابس تختلف والاعلام تختلف والهتافات أيضا والاناشيد وغيرها من المظاهر التى تعطيك انطباع بل تأكيد أنك ليست فى مصر ولكن فى دوله أخرى ….
فواصل الالف المشاركين تدفقهم في فعاليات مليونية ” لا للعنف.. نعم للسلمية ” في محيط ميدان مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر وسط توقعات بوصول أعدادهم إلى مليون متظاهر بنهاية اليوم.
ورفع المتظاهرين لافتات تطالب بتأييد شرعية الرئيس المنتخب، وأخري مكتوب عليها ####نرفض انقلاب داخلية مبارك وحلفاءها يوم 30 يونيو####، #### ضيع الفرصة علي المخربين.. خليك في البيت 30 يونيو ####، ####نعم للسلمية ولا للعنف####.
وحمل المتظاهرين ####أعلام لجماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، والجماعة الاسلامية، وحزب البناء والتنمية، والجبهة السلفية وحزب الأصالة وحزب العمل####.وكان العشرات من المتظاهرين قد بدأوا في التوافد إلى ميدان رابعة العدوية ظهر اليوم الجمعة استعدادا للمشاركة في فعاليات المليونية التي تنظمها قوى وحركات وأحزاب إسلامية على رأسها جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة مع أكثر من 30 حزبا وإئتلافا وحركة.
وأقام المتظاهرون عددا من اللجان الشعبية فى محيط مسجد رابعة العدوية والطرق المؤدية إليه، كإجراء احترازاى لتأمين مظاهرات اليوم فى جمعة “لا للعنف”، كما شيدوا منصة لصلاة الجمعة أمام المسجد.
وقد شهد شارع طريق النصر والشوارع المحيطة المرورى حالة من الارتباك المرورى بسبب إغلاق المتظاهرون الشوراع المؤدية له لتأدية صلاة الجمعة.
سبق ذلك ترديد المتظاهرين هتافات ضد بشار الأسد، الرئيس السورى، والقوى الخارجية المؤيدة له، “على سوريا رايحين شهداء بالملايين، كما افترشوا الأرض خصوصا السيدات والأطفال منهم فى المناطق المجاورة للمسجد، وذلك للاحتماء من ارتفاع حرارة الجو، التى لم تؤثر على أعداد المتظاهرين التى قدرت بالآلاف.
فيما انتشر العشرات من الباعة الجائلين لبيع الأعلام والشعارات واللافتات المؤيدة