لم يجد أبناء كنيسة ماريوحنا الحبيب ببنها وسيلة يعبرون بها عن فرحتهم ببلوغ أبيهم المحبوب القمص متاؤس شفيق راعى الكنيسة العام ال20 من خدمته الكهنوتية المباركة والتى أثمرت ثلاثين وستين ومائة كقول الكتاب المقدس
لم يجد أبناء كنيسة ماريوحنا الحبيب ببنها وسيلة يعبرون بها عن فرحتهم ببلوغ أبيهم المحبوب القمص متاؤس شفيق راعى الكنيسة العام ال20 من خدمته الكهنوتية المباركة والتى أثمرت ثلاثين وستين ومائة كقول الكتاب المقدس سوى هذه اللوحة التى وضعوها فى أبرز مكان ببوابة الكنيسة يتوسطها صورته تحيط بها كلماتهم وأمنياتهم له بالصحة ودوام خدمته التى لمسوا أثرها فى حياتهم وكيف لا وهو الذى اهتم أبلغ الاهتمام بخدمة اخوة الرب من الفقراء وكذا يحسب له اشراكه العناصر الشابة فى معظم خدمات الكنيسة بشكل جعل ماريوحنا الحبيب ببنها بحق هى الحضن الذى يضم الشباب ويحقق طموحاتهم ليس فى الخدمة فحسب بل فى أمور الحياة العامة .
الطريف أن من أوائل من وضعوا كلماتهم وتهانيهم باللوحة التذكارية شريكيه بالخدمة فى الكنيسة القس يوحنا وهيب والقس أثناسيوس ابراهيم
يذكر أن القمص متاؤس شفيق حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة القاهرة فى ديسمبر 1985 وخدم عدة سنوات بكنيسة السيدة العذراء والقديس أبانوب بالمقطم وتمت رسامته كاهنا بيد مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث بدير الانبا بيشوى فى 8 / 6 / 1993 الى أن تم ترقيته قمصا فى 12 / 7 / 2010 “عيد الرسل” بيد الانبا مكسيموس أسقف بنها وقويسنا.