قام أعضاء حركة 6 ابريل بالسويس بتوزيع ما يقرب من 2000 بيانا على المواطنين داخل المحافظة بعنوان “وإن عدتم عدنا” أكدوا فيه أنه لم يعد هناك شرعية للنظام الحالي الذي استباح دماء المصريين.
قام أعضاء حركة 6 ابريل بالسويس بتوزيع ما يقرب من 2000 بيانا على المواطنين داخل المحافظة بعنوان “وإن عدتم عدنا” أكدوا فيه أنه لم يعد هناك شرعية للنظام الحالي الذي استباح دماء المصريين. وقام باعتقال شباب الثورة ويريد تكميم الإعلام بعد ثورة عظيمة قام بها الشعب المصري من أجل الحصول على حريته متسائلين بعد هذه المدة التي وصلت إلى 9 أشهر التي أصبح فيها الدكتور محمد مرسى رئيسا للجمهورية اين هي مطالب الثورة التي خرج الشعب من اجلها؟ وأين وعوده السيد الرئيس من تحسين مستوى معيشة المواطن ؟ وأين الحلول لمشاكل المواطنين اليومية من أزمات السولار ورغيف العيش والانفلات الامنى ؟ وبالرغم من كل هذه الأزمات إلا أن السيد الرئيس لم يلتفت إليها وكل ما يهمة هو الحفاظ على نائب العام وجوده غير شرعي بحكم القضاء لذلك كان من الطبيعي و المنطقى المطالبة بإسقاط هذا النظام
جاء ذلك خلال قيام أعضاء حركة 6 أبريل بالسويس بتدشين فعاليات الانطلاقة السادسة للحملة في إطار ذكرى إنشاء الحملة منذ خمسة أعوام في الأحد 6 ابريل من عام 2008 والتي تزامنت مع الدعوة للإضراب العام قبل الثورة بثلاثة أعوام
والتنكيل الذي تعرضت له الحركة ومحاولات التشويه المستمرة واعتقال أعضائها بالتزامن مع الإضراب العام الذي دعوا له في ذلك العام ودور الحركة في ثورة 25 يناير والدعوة للتظاهر والاعتصام بالميادين لإسقاط النظام السابق
وأكد أعضاء الحملة أنهم متجهون الى القاهرة للمشاركة فى فعاليات التظاهرات مع اللجنة المركزية للحركة بالتنسيق مع باقي أعضاء فى المحافظات الأخرى للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وإسقاط النائب العام وتحقيق كرامة المواطن والعدالة الاجتماعية
والتنكيل الذي تعرضت له الحركة ومحاولات التشويه المستمرة واعتقال أعضائها بالتزامن مع الإضراب العام الذي دعوا له في ذلك العام ودور الحركة في ثورة 25 يناير والدعوة للتظاهر والاعتصام بالميادين لإسقاط النظام السابق
وأكد أعضاء الحملة أنهم متجهون الى القاهرة للمشاركة فى فعاليات التظاهرات مع اللجنة المركزية للحركة بالتنسيق مع باقي أعضاء فى المحافظات الأخرى للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وإسقاط النائب العام وتحقيق كرامة المواطن والعدالة الاجتماعية