تبدأ غدا فى العاصمة الفرنسية مارسيليا أعمال القمة الأولى لرؤساء برلمانات الدول الأعضاء فى الاتحاد من أجل المتوسط تحت شعار “مواطنون من أجل المتوسط”.
تبدأ غدا فى العاصمة الفرنسية مارسيليا أعمال القمة الأولى لرؤساء برلمانات الدول الأعضاء فى الاتحاد من أجل المتوسط تحت شعار “مواطنون من أجل المتوسط”.
يحضر الاجتماع نحو 40 من رؤساء البرلمانات لدول الاتحاد الأوروبى والبلدان المتوسطية، الذى انطلقت أعماله التحضيرية أمس، ويستمر حتى بعد غد الأحد . وتشارك مصر بوفد حكومى يرأسه الدكتور احمد فهمى رئيس مجلس الشورى .
يشارك فى الملتقى ممثلون عن المنظمات غير الحكومية من الدول الواقعة شمال وجنوب البحر المتوسط، والتى تعمل فى مجال تعزيز مفهوم المواطنة والحوار بين الثقافات فى المنطقة اليورو متوسطية بالإضافة إلى شباب القادة .وتنظم لقائهم مؤسسة “آنا ليند” للحوار بين الثقافات . ويعد اجتماع انا ليند الثانى من نوعه بعد ثلاث سنوات من اللقاء الأول الذى نظم ببرشلونة بإسبانيا، إلى تعزيز التعاون والحوار بين الثقافات بين شطرى المتوسط للتصدي للتحديات التي تواجهها المنطقة الأورو – متوسطية، لا سيما فى مرحلة ما بعد “الربيع العربي” والأزمة الاقتصادية فى أوروبا.كما يرمى الحدث إلى استئناف الحوار على المستوى الإقليمى، خاصة مع الاتجاهات الجديدة، والتحولات التى تشهدها المجتمعات الأورو- متوسطية، مع التركيز على الحوار بين الثقافات بوصفه أداة لمشاركة المواطنين من أجل تعزيز التنوع والتنمية والديمقراطية.
يحضر الاجتماع نحو 40 من رؤساء البرلمانات لدول الاتحاد الأوروبى والبلدان المتوسطية، الذى انطلقت أعماله التحضيرية أمس، ويستمر حتى بعد غد الأحد . وتشارك مصر بوفد حكومى يرأسه الدكتور احمد فهمى رئيس مجلس الشورى .
يشارك فى الملتقى ممثلون عن المنظمات غير الحكومية من الدول الواقعة شمال وجنوب البحر المتوسط، والتى تعمل فى مجال تعزيز مفهوم المواطنة والحوار بين الثقافات فى المنطقة اليورو متوسطية بالإضافة إلى شباب القادة .وتنظم لقائهم مؤسسة “آنا ليند” للحوار بين الثقافات . ويعد اجتماع انا ليند الثانى من نوعه بعد ثلاث سنوات من اللقاء الأول الذى نظم ببرشلونة بإسبانيا، إلى تعزيز التعاون والحوار بين الثقافات بين شطرى المتوسط للتصدي للتحديات التي تواجهها المنطقة الأورو – متوسطية، لا سيما فى مرحلة ما بعد “الربيع العربي” والأزمة الاقتصادية فى أوروبا.كما يرمى الحدث إلى استئناف الحوار على المستوى الإقليمى، خاصة مع الاتجاهات الجديدة، والتحولات التى تشهدها المجتمعات الأورو- متوسطية، مع التركيز على الحوار بين الثقافات بوصفه أداة لمشاركة المواطنين من أجل تعزيز التنوع والتنمية والديمقراطية.