أصدرت مؤسسة وثائق الحقوقية فيديو تأييداً لليوم العالمى لمكافحة الرقابة الالكترونية وتاكيداً علي دعم إنترنت واحد من غير قيود ورفض رقابة وتعقب المستخدمين . وأعلنت من خلال الفيديو رفضها لحجب المواقع
أصدرت مؤسسة وثائق الحقوقية فيديو تأييداً لليوم العالمى لمكافحة الرقابة الالكترونية وتاكيداً علي دعم إنترنت واحد من غير قيود ورفض رقابة وتعقب المستخدمين . وأعلنت من خلال الفيديو رفضها لحجب المواقع الإلكترونية والاعتقالات التعسفية للمدونين والمستخدمين وأكدت أن مستوى الحريات الرقمية والانترنت والتعبير عن الرأي إلكترونياً يجب ألا يكون خاضعاً لشروط الرقابة
كما تدعو كافة المستخدمين والمدونين للمشاركة فى فعاليات اليوم العالمى من خلال التدوين وتويتر وفيس بوك وذلك لرفض الرقابة على الانترنت
ويعتبر اليوم العالمي لمكافحة الرقابة الإلكترونية بمثابة احتفالية تدعو لها كل سنة منظمة مراسلون بلا حدود للتوعية بالمخاطر التي تهدد حرية الإنترنت من مراقبة وتعقب وحجب للمواقع واعتقالات تعسفية للمدونين والمستخدمين.
اطلقت الدعوة عام 2008 لإحياء يوم عالمي لمكافحة الرقابة (RSF) ولدعم تبادل حر للمعلومات علي شبكة الانترنت بدون قيود او معوقات ،وتظهر أهمية الإنترنت جليّة في الدول التي تتحكم حكوماتها في أجهزة الإعلام لترويج سياسة السُلطة فيغدو الإنترنت ملجأ مهمًا لأصحاب الفكر الحر أو لأي شخص يرغب في التعبير عن نفسه بحرية
كما يعاني النشطاء الإلكترونيين والمدونين من تعسّف الأجهزة الأمنية، بدايةً من الرقابة اللصيقة وحجب مواقع الإنترنت، وليس نهايةً بالتنكيل والاعتقال، كما يعاني أصحاب الآراء الحرة من آن لآخر من هجمات الرأي العام أو الجماعات الدينية المتطرفة
ويأتي إحياء اليوم العالمي لمكافحة الرقابة على الإنترنت بالأساس للإشادة بجهود هؤلاء في نقل وتوثيق ونشر الأخبار والمعلومات، وتذكيرًا للعالم بهذه الجهود المضنية، والتي قلّما يذكرها الإعلام التقليدي.
كما تدعو كافة المستخدمين والمدونين للمشاركة فى فعاليات اليوم العالمى من خلال التدوين وتويتر وفيس بوك وذلك لرفض الرقابة على الانترنت
ويعتبر اليوم العالمي لمكافحة الرقابة الإلكترونية بمثابة احتفالية تدعو لها كل سنة منظمة مراسلون بلا حدود للتوعية بالمخاطر التي تهدد حرية الإنترنت من مراقبة وتعقب وحجب للمواقع واعتقالات تعسفية للمدونين والمستخدمين.
اطلقت الدعوة عام 2008 لإحياء يوم عالمي لمكافحة الرقابة (RSF) ولدعم تبادل حر للمعلومات علي شبكة الانترنت بدون قيود او معوقات ،وتظهر أهمية الإنترنت جليّة في الدول التي تتحكم حكوماتها في أجهزة الإعلام لترويج سياسة السُلطة فيغدو الإنترنت ملجأ مهمًا لأصحاب الفكر الحر أو لأي شخص يرغب في التعبير عن نفسه بحرية
كما يعاني النشطاء الإلكترونيين والمدونين من تعسّف الأجهزة الأمنية، بدايةً من الرقابة اللصيقة وحجب مواقع الإنترنت، وليس نهايةً بالتنكيل والاعتقال، كما يعاني أصحاب الآراء الحرة من آن لآخر من هجمات الرأي العام أو الجماعات الدينية المتطرفة
ويأتي إحياء اليوم العالمي لمكافحة الرقابة على الإنترنت بالأساس للإشادة بجهود هؤلاء في نقل وتوثيق ونشر الأخبار والمعلومات، وتذكيرًا للعالم بهذه الجهود المضنية، والتي قلّما يذكرها الإعلام التقليدي.
إ س