بدات الحركات السياسية والشعبية والشبابية الاستعداد للزحف نحو مقر جماعة الاخوان المسلمين بالمقطم فى يوم جمعة رد الكرامة ” تحت شعار يوم اسقاط الاخوان رد على ممارسة جماعة الاخوان المسلمين العنف ضد المصريين فى واقعة التعدى على نشطاء وصحفيين الاسبوع الماضى
بدات الحركات السياسية والشعبية والشبابية الاستعداد للزحف نحو مقر جماعة الاخوان المسلمين بالمقطم فى يوم جمعة رد الكرامة ” تحت شعار يوم اسقاط الاخوان رد على ممارسة جماعة الاخوان المسلمين العنف ضد المصريين فى واقعة التعدى على نشطاء وصحفيين الاسبوع الماضى
واعلن أكثر من 20 حزبا وقوى سياسية و30 شخصية الدعوة الى تنظيم مظاهرات أمام مكتب الارشاد بالمقطم للدعوة لانتخابات رئاسية في أول سبتمبر المقبل تحت رقابة دولية كاملة، وعزل النائب العام وتعيين أخر يختاره المجلس الأعلى للقضاء، وإقالة الحكومة وتعيين حكومة إنقاذ وطني، ووقف العمل بالدستور والعمل مؤقتا بدستور1971 مضافا إليه التعديلات الدستورية المستفتى عليها في 19 مارس 2011، وتشكيل جمعية تأسيسية وطنية لصياغة دستور جديد يتم الاستفتاء عليه، وحل جماعة الإخوان بقوة القانون أو إخضاعها للقانون الحالي للجمعيات رقم (84) لعام 2002، ومطالبة الجهاز المركزي للمحاسبات بالتقنين الفوري لوضع الجماعة بالإعلان عن مصادر تمويلها الحالية والسابقة.
وتنطلق القوى الثورية مسيرتين حاشدتين فى منطقة المقطم قرب مقر مكتب الإرشاد، تنطلق الأولى من ميدان النافورة بعد صلاة الجمعة، والثانية من المفارق، كما ستنطلق مسيرة أخرى من ميدان طلعت حرب بعد الصلاة، بمشاركة معتصمى ميدان التحرير وعدد كبير من النشطاء تحت شعار «الزحف على مكتب الإرشاد».وستشمل الفعاليات، عرض «إخوان كاذبون»، مساءً أمام المقر ودورة كرة قدم، بالإضافة إلى رسوم «جرافيتى» على جدران مقر الجماعة للرد على الاعتداء على النشطاء والصحفيين.
ومن جانبه اعلنت حركات قبطية مثل اتحاد شباب ماسبيرو وجبهة الشباب القبطى والاقباط الاحرار واقباط من اجل مصر الانضمام للتيارات والقوى الوطنية فى مظاهرات يوم رد الكرامة احتجاجا على استمرار العنف من ميلشيات الاخوان ضد المواطنين واسقاط هيبة الدولة والقانون واستمرار ممارسة الارهاب من قبل التيارات الاسلامية التى تستخدم كافة الوسائل الغير مشروعه لقمع اصوات الشعب المعارضة ضدهم .
وفى السياق نفسه تتضامن كافة المحافظات اليوم مع جمعة رد الكرامة وتنظم مظاهرات حاشدة امام مقرات الاخوان المسلمين وذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة فى كافة المحافظات تتضمنا مع مطالب جمعة رد الكرامة .
واعتبر حزب التحالف الشعبى الاشتراكى أن التظاهر والاحتجاج أمام مكتب الإرشاد «واجب ثورى ووطنى»، باعتباره «الحاكم الحقيقى للبلاد»، داعيا جموع المصريين إلى المشاركة.وقال الحزب فى بيان: «لقد برهنت شهور حكم الرئيس محمد مرسى على أنه مجرد أداة طيعة فى يد مكتب الإرشاد، وأنه لا يتحرك إلا لتلبية مطالب الجماعة وأطماعها، ومن هنا اختارت المعارضة التظاهر أمام مكتب الإرشاد الحاكم الحقيقى للوطن».وأشار إلى أن «الاشتباكات أمام مكتب الإرشاد تجسد الصراع الدائر فى مصر الآن بين التطلع للحرية والإبداع والانتماء للمستقبل وبين التسلط والانغلاق».وأضاف البيان: «إن هذه الاعتداءات على الثورة وشبابها أمام مكتب الإرشاد لن تمر دون حساب، فهذا المبنى ليس لجمعية أهلية أو مؤسسة خاصة بل هو الحاكم الفعلى للبلاد، ومن ثم يعد التظاهر والاحتجاج أمامه شرعيا
من جانبهم حشدت جماعة الاخوان المسلمين انصارها من كافة المحافظات امام المقر للدفاع عنه ولاحباط مسيرات جمعة رد الكرامة فى الوقت الذى حشدت فيه قوات الامن رجالها ومدرعاتها تحسبا لوقوع اعمال عنف .
واعلن أكثر من 20 حزبا وقوى سياسية و30 شخصية الدعوة الى تنظيم مظاهرات أمام مكتب الارشاد بالمقطم للدعوة لانتخابات رئاسية في أول سبتمبر المقبل تحت رقابة دولية كاملة، وعزل النائب العام وتعيين أخر يختاره المجلس الأعلى للقضاء، وإقالة الحكومة وتعيين حكومة إنقاذ وطني، ووقف العمل بالدستور والعمل مؤقتا بدستور1971 مضافا إليه التعديلات الدستورية المستفتى عليها في 19 مارس 2011، وتشكيل جمعية تأسيسية وطنية لصياغة دستور جديد يتم الاستفتاء عليه، وحل جماعة الإخوان بقوة القانون أو إخضاعها للقانون الحالي للجمعيات رقم (84) لعام 2002، ومطالبة الجهاز المركزي للمحاسبات بالتقنين الفوري لوضع الجماعة بالإعلان عن مصادر تمويلها الحالية والسابقة.
وتنطلق القوى الثورية مسيرتين حاشدتين فى منطقة المقطم قرب مقر مكتب الإرشاد، تنطلق الأولى من ميدان النافورة بعد صلاة الجمعة، والثانية من المفارق، كما ستنطلق مسيرة أخرى من ميدان طلعت حرب بعد الصلاة، بمشاركة معتصمى ميدان التحرير وعدد كبير من النشطاء تحت شعار «الزحف على مكتب الإرشاد».وستشمل الفعاليات، عرض «إخوان كاذبون»، مساءً أمام المقر ودورة كرة قدم، بالإضافة إلى رسوم «جرافيتى» على جدران مقر الجماعة للرد على الاعتداء على النشطاء والصحفيين.
ومن جانبه اعلنت حركات قبطية مثل اتحاد شباب ماسبيرو وجبهة الشباب القبطى والاقباط الاحرار واقباط من اجل مصر الانضمام للتيارات والقوى الوطنية فى مظاهرات يوم رد الكرامة احتجاجا على استمرار العنف من ميلشيات الاخوان ضد المواطنين واسقاط هيبة الدولة والقانون واستمرار ممارسة الارهاب من قبل التيارات الاسلامية التى تستخدم كافة الوسائل الغير مشروعه لقمع اصوات الشعب المعارضة ضدهم .
وفى السياق نفسه تتضامن كافة المحافظات اليوم مع جمعة رد الكرامة وتنظم مظاهرات حاشدة امام مقرات الاخوان المسلمين وذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة فى كافة المحافظات تتضمنا مع مطالب جمعة رد الكرامة .
واعتبر حزب التحالف الشعبى الاشتراكى أن التظاهر والاحتجاج أمام مكتب الإرشاد «واجب ثورى ووطنى»، باعتباره «الحاكم الحقيقى للبلاد»، داعيا جموع المصريين إلى المشاركة.وقال الحزب فى بيان: «لقد برهنت شهور حكم الرئيس محمد مرسى على أنه مجرد أداة طيعة فى يد مكتب الإرشاد، وأنه لا يتحرك إلا لتلبية مطالب الجماعة وأطماعها، ومن هنا اختارت المعارضة التظاهر أمام مكتب الإرشاد الحاكم الحقيقى للوطن».وأشار إلى أن «الاشتباكات أمام مكتب الإرشاد تجسد الصراع الدائر فى مصر الآن بين التطلع للحرية والإبداع والانتماء للمستقبل وبين التسلط والانغلاق».وأضاف البيان: «إن هذه الاعتداءات على الثورة وشبابها أمام مكتب الإرشاد لن تمر دون حساب، فهذا المبنى ليس لجمعية أهلية أو مؤسسة خاصة بل هو الحاكم الفعلى للبلاد، ومن ثم يعد التظاهر والاحتجاج أمامه شرعيا
من جانبهم حشدت جماعة الاخوان المسلمين انصارها من كافة المحافظات امام المقر للدفاع عنه ولاحباط مسيرات جمعة رد الكرامة فى الوقت الذى حشدت فيه قوات الامن رجالها ومدرعاتها تحسبا لوقوع اعمال عنف .