صعّد ناشطون ومتضامنون مع الأسرى المضربين عن الطعام، من احتجاجاتهم وصبّوا غضبهم على الأمم المتحدة التي اتهموها بالصمت تجاه الأسرى
صعّد ناشطون ومتضامنون مع الأسرى المضربين عن الطعام، من احتجاجاتهم وصبّوا غضبهم على الأمم المتحدة التي اتهموها بالصمت تجاه الأسرى، وحالت الشرطة الفلسطينية اليوم دون إغلاق ناشطين لمقر الأمم المتحدة في رام الله. واعتصم الناشطون، وهم مجموعات شبابية، أمام المقر حاملين لافتات تستغرب ماوصفه الناشطون باستمرار صمت المؤسسة الدولية إزاء استمرار إضراب الأسرى الفلسطينيين عن الطعام، ودون تدخل منها. وطالب الشبان الأمم المتحدة بضرورة التحرك والخروج عن صمتها، والعمل على الإفراج عن الأسرى المضربين عن الطعام، منذ أكثر من 200 يوم.