أثار قرار رئيس الجمهورية بتحديد يومي 4 و5 للإعادة للجولة الأولي من انتخابات مجلس الشعب القادم سخط الأقباط بمحافظة المنيا لموافقة الأيام التي حددها القرار لعيد القيامة المجيد
أثار قرار رئيس الجمهورية بتحديد يومي 4 و5 للإعادة للجولة الأولي من انتخابات مجلس الشعب القادم سخط الأقباط بمحافظة المنيا لموافقة الأيام التي حددها القرار لعيد القيامة المجيد
وأعلن شريف نادي موسي المحامي وأمين تنظيم حزب المصريين الأحرار بأمانة جنوب المنيا أنه وعدد من المحامين الأقباط سيتقدمون صباح السبت بطعن أمام محكمة القضاء الإداري علي قرار رئيس الجمهورية في دعوته للجمعية العمومية للناخبين بمحافظات المرحلة الأولي للانعقاد يومي 28 ،27 أبريل وكذلك تحديد يومي 5،4 مايو لجولة الإعادة لمحافظات المرحلة الأولي
وتساءل نادي عن معني تحديد هذه الأيام التي تمثل أعياد للمسيحيين حيث يوافق يوم 4 مايو سبت النور ويوم 5 مايو هو عيد القيامة المجيد وتخصيصها للانتخابات في المناطق التي تضم أكبر تكتلات للأقباط في الصعيد المتمثلة في محافظة المنيا بخلاف مناطق شبرا وروض الفرج بالقاهرة أيضًا
وشدد نادي أن ما حدث هو إخلال بمبدأ المساواة الذي يقره الدستور وحرمان الأقباط من حقهم الدستوري هو غبن وإهدار لمبدأ المساواة
وتابع نادي أن ما حدث هو سقطة لمؤسسة الرئاسة فإجراء الانتخابات في هذا الموعد لو كان مقصودًا فهو حيلة لكف الأقباط عن التصويت وإن لم يكن مقصودًا فهو يؤكد استمرار عشوائية قرارات الرئاسة
وأعلن شريف نادي موسي المحامي وأمين تنظيم حزب المصريين الأحرار بأمانة جنوب المنيا أنه وعدد من المحامين الأقباط سيتقدمون صباح السبت بطعن أمام محكمة القضاء الإداري علي قرار رئيس الجمهورية في دعوته للجمعية العمومية للناخبين بمحافظات المرحلة الأولي للانعقاد يومي 28 ،27 أبريل وكذلك تحديد يومي 5،4 مايو لجولة الإعادة لمحافظات المرحلة الأولي
وتساءل نادي عن معني تحديد هذه الأيام التي تمثل أعياد للمسيحيين حيث يوافق يوم 4 مايو سبت النور ويوم 5 مايو هو عيد القيامة المجيد وتخصيصها للانتخابات في المناطق التي تضم أكبر تكتلات للأقباط في الصعيد المتمثلة في محافظة المنيا بخلاف مناطق شبرا وروض الفرج بالقاهرة أيضًا
وشدد نادي أن ما حدث هو إخلال بمبدأ المساواة الذي يقره الدستور وحرمان الأقباط من حقهم الدستوري هو غبن وإهدار لمبدأ المساواة
وتابع نادي أن ما حدث هو سقطة لمؤسسة الرئاسة فإجراء الانتخابات في هذا الموعد لو كان مقصودًا فهو حيلة لكف الأقباط عن التصويت وإن لم يكن مقصودًا فهو يؤكد استمرار عشوائية قرارات الرئاسة