بريد وطني
علم مصر ياللي رافع راسي
علم مصر ياللي رافع اسمي في كل البلاد
ياللي خليت مصر في كل العصور والأجيال
من أحسن البلاد
ولما أحيي العلم أبص عليك
وأنا بافتخر ببلادي
ومش هممني إللي حواليا
لا هو ولا هي
أنا وأنت بس مع بعض
يا علم بلادي
وعمرنا ما نسيبك يا علم مصر
ياللي رافع اسمي في كل البلاد
كلارا فؤاد فهمي
الصف الثاني الابتدائي
مدرسة القلب المقدس بالإسكندرية
سؤال يبحث عن إجابة
لماذا لا يقوم الجيش بحماية المحكمة الدستورية من الخارجين علي القانون, حيث إنها تمثل دولة القانون أو قانون الدولة, وإن كان هذا الأمر من اختصاص الداخلية فواجب علي الجيش أن يقوم بعمل الشرطة أو الداخلية المكسورة منذ 25يناير أسوة بما عمله الجيش في انتفاضة الحرامية 17, 18يناير 1978 أيام السادات رحمه الله, وإن كان الأمر يتعلق بالسيادة للدولة فأين الجيش من حماية المحكمة الدستورية ومدينة الإنتاج الإعلامي.
الجيش عليه تأمين الجبهة الخارجية والجبهة الداخلية يحميها من البلطجية الذين يروعون الشعب الغلبان ومن الميليشيات الخارجة علي القانون.
إن كان الداخل محطما.. فما الفائدة من حماية الخارج, والمطلوب حماية مصر من الداخل لحين عودة الداخلية لكامل قوتها.
بيشوي يوسف حنا
الهرم – الجيزة
الرقم 13
العام الجديد 2013 ماذا يحمل لنا؟ إننا جميعا في مصر مشغولون بأمور كثيرة ليس بينها النظر للمستقبل, والمستقبل الذي أتحدث عنه هو اليوم حتي نهايته لأنه لا يملك أحد أن يخبرنا ماذا يلده لنا الغد.
رقم 13من الأرقام التي يتشاءم منها البعض.
في أمريكا لا يوجد شارع أو منزل أو شقة حتي في العمارات العالية لا يوجد رقم 13ضمن لوحة الأسانسير. هل يتحدي المصريون الرقم 13 بإرادتهم وتماسكهم وقدرتهم علي مفاجأة العالم ويضعون أقدامهم علي الطريق الصحيح للتقدم والتنمية ولن يكون ذلك إلا بالمصالحة الوطنية وأن تكون مصر لكل المصريين دون إقصاء أو تمييز أو تكويش أو صراعات تستنفذ جهد الأمة وتعزلها عن العالم.
أراهن علي الشعب المصري أن يكسب بالرغم من الرقم 13.
المهندس توفيق ميخائيل
افتح حصالتك ليلة رأس السنة
مع نهاية كل عام وفي احتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة تدق أجراس الكنائس ليلة رأس السنة معلنة للشعب الصلوات والتوبة, فعلينا في هذا العام سرعة تلبية النداء وأن يفتح كل واحد حصالته ويفحص ما أدخره من أعمال طوال السنة الماضية, وربما تكون آخر ما فيها ليقدم كشف حساب وكالته خيرا أو شرا, ويبدأ الاحتفال بصلوات الشكر علي عطايا الرب ورعايته وفرصته لنا في الحياة لنراجع حساباتنا ونعرف الربح والخسارة ونتصالح معه معلنين في خشوع ودموع وركب ساجدة وقلوب مؤمنة بالرب توبتنا الحقيقية بلا رجوع للخطايا ولا ننظر للوراء للماضي الحزين, لكي لا نصير أعمدة جامدة تنفصل عن محبة الفادي الأمين يسوع المسيح النور الحقيقي, طالبين مساندته في متاعبنا وضيقاتنا, أن نصلي بلجاجة إلي مصر وشعبها بالخير والبركات وأن يهبنا نعمة التوافق بين خيوط نسيج الوطن وتعم المحبة لنرتقي للسلام ونتقدم للأمام ولا نعود ننظر للوراء حتي لا تنفصل روح التسامح والمحبة والأخاء ونسير علي جسد المواطنة التي لا تعرف الأنا, وتبني فلك النجاة.
سنة جديدة في حياتنا.. بإذن الله تكون علينا سعيدة
هرنم ونصلي لمسيحنا.. بارك بلادك وشعبك يا فاديا
رفعت يونان عزيز
قلوصنا – سمالوط – المنيا