على أثر اعمال العنف الذى شهده محيط قصر الاتحادية، بعد هجوم الالاف من الجماعات الاسلامية على شباب الثورة المعتصمين من أجل تجميد الاعلان الدستورى و التراجع فى عمل اللجنة التأسيسية للدستور، فتم الاعتداء عليم بالشوم و هدم الخيام عليهم مما أسفر حتى الان على 5 حالات وفاة و أكثر من 400 مصاب
على أثر اعمال العنف الذى شهده محيط قصر الاتحادية، بعد هجوم الالاف من الجماعات الاسلامية على شباب الثورة المعتصمين من أجل تجميد الاعلان الدستورى و التراجع فى عمل اللجنة التأسيسية للدستور، فتم الاعتداء عليم بالشوم و هدم الخيام عليهم مما أسفر حتى الان على 5 حالات وفاة و أكثر من 400 مصاب.
قد فتحت الكنيسة الانجيلية بمصر الجديدة 18 شارع كيلوباترا أبوابها لأستقبال الجرحى، كما أعلنت الكنيسة منذ قليل أنها بحاجة الى مزيد من الاطباء أستعداداً للتوقعات بأستمرار الهجوم باعمال العنف بالمنطقة.
من جانبه علق ابراهيم عيسى مساء أمس على فتح أبواب الكنيسة لتلقى المصابين قائلاً: سيذكر التاريخ أن الكنائس المصرية فتحت أبوابها للمصابين بينما قتل المتأسلمون معارضيهم في شهر محرم !