صدرت عن سلسلة حركة أدباء الفيوم في إطار دورتها الأولى في النشر ثمانية عناوين أدبية متنوعة وهي : رواية أحلام تستعد للغروب لمحمد جمال الدين وبلابل تصنع ربيعاً لحسام طه و مسرحية احكي يا وشهرزاد لمنتصر ثابت تادرس، وأزقة تشتهي قطعة سكر “شعر” لصبري رضوان، ومَهرُها الوَلهُ “شعر” للدكتور محمد ربيع هاشم
صدرت عن سلسلة حركة أدباء الفيوم في إطار دورتها الأولى في النشر ثمانية عناوين أدبية متنوعة وهي : رواية أحلام تستعد للغروب لمحمد جمال الدين وبلابل تصنع ربيعاً لحسام طه و مسرحية احكي يا وشهرزاد لمنتصر ثابت تادرس، وأزقة تشتهي قطعة سكر “شعر” لصبري رضوان، ومَهرُها الوَلهُ “شعر” للدكتور محمد ربيع هاشم، وعندما تنتحر كثيراً شعر لشحاته إبراهيم، أنا المصري “شعر” لعبد الكريم عبد الحميد، وأنطق عن الهوى “شعر” حازم حسين
يذكر أن حركة أدباء الفيوم تأسست في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير كمبادرة ثقافية وسياسية ومجتمعية من مجموعة كبيرة من أدباء ومبدعي الفيوم وأخذت على عاتقها بجهودها الفردية وبالتعاون مع بعض المؤسسات والجهات الأهلية والرسمية مهمة التنمية الثقافية والإبدايعة في محيطها الإقليمي غير منفصلة عن المجال العام وقد بدأت نشاطها في نهاية العام الماضي بمسابقة أدبية إبداعية للأدباء الشباب والموهوبين وأدباء الأقاليم المتحققين وفاز بها مبدعون في مجالات الشعر العامي والفصيح والقصة القصيرة من الفيوم وبني سويف وأسيوط وسوهاج والبحيرة ورشيد والقاهرة وتم توزيع الدروع وشهادات التقدير والجواز المالية في احتفال كبير في ذكرى انتفاضة ضباط الثامن من أبريل بحضور محافظ الفيوم وأدباء الفيوم ولفيف من أدباء ومبدعي مصر , واستكملت الحركة نشاطها خلال شهر رمضان الماضي بإقامة ليالي ثقافية وفنية بحديقة الجدي المجهول بميدان السواقي وسط الفيوم لتلتحك الثقافة بجمهورها المُستهدف وبأصحاب المصلحة الحقيقية في نشاط امتداد على مدار اثنتي وعشرين ليلة حفلت بعشرات الشعراء من شتى ربوع مصر وبالعديد والعديد من المطربين والملحنين والفرق الموسيقية , ليمتدّ نشاط الحركة وفي ذات الموسم مكملة عقد تفاعلها مع الشارع والمثقفين والمبدعين الهواة في آن عبر سلسلتها للنشر التي صدرت في دورتها الأولى بثمانية عناوين متنوعة أشرف عليها الشاعر حازم حسين وفي إطار التحضير للموسم الثاني للحركة
الجدير بالذكر أن مجلس أمناء الحركة ومجلس تحرير السلسلة يضم كل من الروائي محمد جمال الدين والشاعرحازم حسين والدكتورمحمد ربيع هاشم.