يبدأ المواطنون فى حلوان و اللجنة الشعبية فى الدفاع عن الثورة بحلوان فى دعم حملة لمقاطعة الباعة أمام محطة مترو حلوان ، و ذلك بعد استمرار تجاهل المسئولين بحى حلوان رغم قيام المواطنيين بحلوان واللجنة الشعبية للدفاع عن الثورة بحلوان ،و حركة حقنا _و رابطة شباب حلوان_ وفريق بجنيه سياسه_ 6ابريل(جبهه احمد ماهر)_و الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى ،وحزب الحرية والعدالة_و العديد من عائلات حلوان
يبدأ المواطنون فى حلوان و اللجنة الشعبية فى الدفاع عن الثورة بحلوان فى دعم حملة لمقاطعة الباعة أمام محطة مترو حلوان ، و ذلك بعد استمرار تجاهل المسئولين بحى حلوان رغم قيام المواطنيين بحلوان واللجنة الشعبية للدفاع عن الثورة بحلوان ،و حركة حقنا _و رابطة شباب حلوان_ وفريق بجنيه سياسه_ 6ابريل(جبهه احمد ماهر)_و الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى ،وحزب الحرية والعدالة_و العديد من عائلات حلوان مؤخرا بوقفة احتجاجية امام مقر حى حلوان بمدينة حلوان و طالبوا فيها بإنهاء حالة الانفلات الامنى و البلطجة و استيلاء الباعة الجائلين على الشوارع و الميادين بمدينة حلوان.و بالرغم من أن المسئولين برئاسة حى حلوان قاموا بوعد المشاركين فى الوقفة الاحتجاجية بالتدخل و ازالة الباعة الجائلين و خاصة أمام محطة مترو حلوان إلا أنهم حتى الآن لم يقوموا بذلك ..!!
و كانت اللجنة الشعبية للدفاع عن الثورة بحلوان قد أصدرت بيانا أوضحت خلاله أنهم اشتركوا مع القوى السياسية بالوقفة الاحتجاجية ضد تقاعس التنفيذيين عن إزالة الباعة الجائلين الموجودين بميدان المحطة .وأوضحوا خلال البيان بأنهم حصلوا على وعد أثناء الوقفة الاحتجاجية من رئاسة الحي؛ لإزالة الباعة الجائلين, وأنهم أمهلوا السلطات التنفيذية حتى 8 سبتمبر الجارى, وإذا لم يتم تنفيذ المتفق عليه سوف يقومون بالتصعيد بأساليب أخرى بالتنسيق مع القوة الثورية والحزبية بحلوان.
و فى هذا الصدد قام الكثير من الشباب بعمل مجموعة على الفيس بوك تدعو لمقاطعة الباعة الجائلين و خاصة أمام محطة مترو حلوان و انضم لهذه الحملة 1500 شخص من سكان منطقة حلوان .و أكدوا فى حملتهم ضرورة مقاطعة الباعة الجائلين الموجودين فى الشوارع ،و خاصة أمام محطة مترو حلوان ،و ضرورة الاتصال برقم 114 شكاوى محافظة القاهرة وتشجيع الكل على عمل شكوى بخصوص الباعة الجائلين بحلوان و استيلائهم على الشوارع و اشاعة اعمال العنف و البلطجة وسط المارة دون اى نوع من الرقابة أو المحاسبة من قبل المسئولين .