- بجاتو : إعلان رئيس مصر الأحد المقبل / الراية القطرية
- ##الإخوان##: فوز مرسي أو المواجهة / الخليج الإماراتية
- شفيق واثق من الفوز برئاسة مصر / الوطن الكويتية
- سيناريوهات المواجهة بين ##الإخوان## والعسكري: حرب شوارع أوحل الجماعة او صفقة سرية لتقاسم السلطة / القدس العربي الدولية
- بجاتو : إعلان رئيس مصر الأحد المقبل / الراية القطرية
- ##الإخوان##: فوز مرسي أو المواجهة / الخليج الإماراتية
- شفيق واثق من الفوز برئاسة مصر / الوطن الكويتية
- سيناريوهات المواجهة بين ##الإخوان## والعسكري: حرب شوارع أوحل الجماعة او صفقة سرية لتقاسم السلطة / القدس العربي الدولية
- واشنطن تدعو العسكري المصري لتسليم السلطة للفائز في الانتخابات / الرأي الأردنية
- الأميرية.. تعطل طباعة اسم رئيس مصر / الشرق الأوسط الدولية
- الزند: سنتخذ الإجراءات القانونية تجاه حركة قضاة من أجل مصر / الرأي العام الكويتية
- الكنيسة تمد فترة قيد ناخبي البطريرك إلي 15 يوليو / الجريدة الكويتية
- الولايات المتحدة تعزز انخراطها في المعركة السورية: الـسي آي إيه علي الحدود التركية لمراقبة التسليح / السفير اللبنانية
- أكثر من 15 ألف قتيل في سورية منذ بدء الانتفاضة / الرأي العام الكويتية
- انشقاق طيار سوري بمقاتلته: دمشق تعتبره ##خائنا##.. والاردن يمنحه اللجوء / الأخبار اللبنانية
- انتشار الجماعات المتطرفة يدفع تونس إلي طلب مساعدة أمريكية/ البيان الإماراتية
- تونس: سلاح الجو يقصف مواقع للقاعدة في الصحراء / القبس الكويتية
- مخاوف من نقل ##القاعدة## معاركها إلي ساحات المدن المفتوحة في اليمن / الخليج الإماراتية
- ادراج ثلاثة من قادة ##بوكو حرام## في اللائحة الامريكية السوداء / القدس الفلسطينية
- استطلاع رأي: أوباما يتقدم رومني بفارق كبير يصل إلي 13 نقطة / النهار اللبنانية
—————————————-
متابعات وتحليلات:
مواجهة ##الإخوان## و##العسكري##
اهتمت الصحف العربية بالجدل الدائر حاليا في مصر حول نتيجة الإنتخابات والموقف من الإعلان الدستوري. جريدة ##القدس العربي## الدولية أشارت إلي نذر مواجهة مرتقبة قد تحدث بين المجلس العسكري وجماعة ##الاخوان المسلمين##, فيما تقترب ساعة الحقيقة, عندما تعلن اللجنة الانتخابية العليا نتيجة الجولة الثانية وسط توقعات وتكهنات متضاربة حول اسم الرئيس الجديد.
قالت الجريدة أن المجلس العسكري اتخذ اجراءات امنية مشددة تحسبا لتفجر اعمال العنف في اعقاب اعلان النتيجة. وشملت استعدادات لمواجهة هجمات متزامنة علي اقسام الشرطة ومقرات امنية وحكومية في عدد من المحافظات. وقال مصدر عسكري إن عناصر القوات المسلحة بتشكيلاتها التي شاركت في تأمين العملية الانتخابية ما زالت موجودة بمحافظات الصعيد السبع, وجاهزة للتعامل مع أي أحداث من شأنها المساس بسلامة الوطن. وأضاف أن المطارات والسجون ومديريات الأمن من المناطق الحيوية التي سيتم تأمينها, وأن هناك خطة كردون واسعة سيتم تنفيذها في حالة الطوارئ القصوي.
اضافت ##القدس العربي## أن امتلاء ميدان التحرير بأعضاء جماعة الاخوان وبعض القوي السياسية الاخري ربما يخفي ورءاه فجوتين كبيرتين: الاولي بين النخبة السياسية والشارع المصري الذي فقد الثقة فيها, ما يجعله مستعدا لقبول نتيجة الانتخابات مهما كانت, بل والتعايش مع انقلاب عسكري ناعم ومؤقت, في مقابل عودة الامن والاستقرار, والثانية بين الاخوان وبعض القوي السياسية التي اعلنت تأييدها للاعلان الدستوري المكمل وحل البرلمان, حفاظا علي كيان الدولة من الانهيار. ونقلت الجريدة عن القيادي السابق في الجماعة الدكتور كمال الهلباوي قوله أن الامور ستزداد تعقيدا اذا اعلن فوز شفيق, وأنه لا يستبعد حدوث اعمال عنف, وحل جماعة الاخوان##.
وأبرزت الجريدة سيناريوهات تواجه من خلالها الجماعة مأزقا خطيرا في مواجهة المجلس العسكري, خاصة في ظل علاقتها الصعبة بالقوي السياسية, والرأي العام الذي فقدت جزءا كبيرا من ثقته, ويمكن اجمالها فيما يلي:
اولا: اعلان فوز شفيق بالرئاسة سيجعل جماعة ##الاخوان## تشعر انها خسرت كل شيء, بعد الحكم بحل البرلمان, ما قد يدفعها الي خوض مواجهة شاملة مع العسكر, وهو ما قد يقود الي اعمال عنف واسعة, خاصة في ضغوط من القوي السياسية بالاستمرار في الاحتجاجات, وهو ما سيعارضه جناح داخل الجماعة يحذر من الانزلاق الي الهاوية خشية تكرار سيناريو العام 1954 عندما تم حل الجماعة.
ثانيا: اعلان فوز مرسي سيضع الجماعة امام اختيار صعب, اذ ان استمرار رفضها الاعلان الدستوري قد يستفز انقلابا عسكريا بعد افتعال احداث امنية, بدعوي الحفاظ علي الامن القومي, خاصة في ظل توترات امنية في سيناء. اما التعايش مع الاعلان الدستوري في صفقة لتقاسم السلطة, فسيعرض الجماعة لغضب سياسي كبير, واتهامات جديدة ببيع الثورة من اجل السلطة. ومن شأن هذا السيناريو ان يسهل علي المجلس العسكري ان يتخلص من مرسي كرئيس ضعيف, ومن ثم القضاء علي مصداقية الجماعة وربما تيار الاسلام السياسي.
————————————-
المطابع الأميرية
أفردت جريدة ##الشرق الأوسط## الدولية تقريرا عن هيئة المطابع الأميرية التي تلاحقها اتهامات بالمشاركة في تسويد بطاقات انتخابية لصالح المرشح الرئاسي عن جماعة الإخوان الدكتور محمد مرسي, وقالت الجريدة أنه لم يكن متصورا أن تكون هيئة المطابع الأميرية الحكومية, المسئولة عن طباعة أوراق اقتراع الانتخابات الرئاسية, وكل المنشورات الرسمية الصادرة عن الدولة, أحد المتسببين الأساسيين في تعطيل تحديد اسم رئيس مصر الجديد حتي الآن, وطباعة اسمه في جريدتها الرسمية, بعد اتهامات موجهة إلي بعض العاملين بها, والذين يخضعون لتحقيقات تتعلق بقبولهم رشاوي مقابل تسويد بطاقات التصويت.
وأشارت الجريدة إلي أن مصر اعتادت ألوانا كثيرة من التزوير, منها توزيع رشاوي مالية علي الناخبين أو سلع استهلاكية, أو من جانب مشرفي اللجان عبر تسويد البطاقات داخل اللجان نفسها, لكن طباعة الأوراق وتسويدها قبل دخولها لجان التصويت, أمر جديد, دفع بعض الصحف المحلية إلي القول إن الفصل في انتخابات جولة الإعادة لن يكون لأصوات الناخبين, أو للجنة الانتخابات الرئاسية, بل سيكون للمطابع الأميرية التي دخلت لأول مرة لاعبا أساسيا في تحديد مصير الفائز!!
وبينما لا تزال تحقيقات النيابة تجري مع نحو 30 من عمال المطابع الأميرية, اتهم العاملون الغاضبون الشرطة بتسويد البطاقات, خاصة أن مطابع الشرطة تولت طباعة القسم الأكبر من بطاقات الاقتراع, وشاركت مطابع الشرطة المطابع الأميرية في طبع بطاقات الانتخابات لأول مرة منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر, حيث تمت طباعة بطاقات الاقتراع مناصفة بينهما, ورفع العمال لافتات مدون عليها لا شفيق ولا مرسي.. إحنا مالنا ومال الكرسي, ويا بجاتو قول لعنان.. التزوير من اللجان.
يذكر أن تاريخ إنشاء المطبعة الأميرية يرجع إلي أكثر من 191 عاما, حيث أنشئت تحت اسم مطبعة بولاق في حي بولاق أبو العلا بالقاهرة, في عام 1820, وافتتحت رسميا في عهد محمد علي باشا عام 1821, حيث كانت تطبع الكتب العسكرية للجيش, ثم تطورت بعد ذلك حيث قامت بطبع الكتب الأدبية والعلمية والمدرسية.
—————————
عض أصابع الإخوان
نشرت جريدة ##الحياة## اللندنية مقالا للكاتب زهير قصيباتي بعنوان ## عض أصابع الإخوان##. قال الكاتب أن أن الرهان في مصر سيبقي حتي ما بعد تنصيب الرئيس الفائز في الانتخابات (محمد مرسي أو أحمد شفيق), يدور حول احتمال دخول ثورة 25 يناير في غيبوبة, بالأحري قدرة قرارات المجلس العسكري علي تطويع القوي المدنية, ومعها جماعة الإخوان المسلمين.
أضاف أنه إذا كان صحيحا أن بين الذين احتشدوا في ميدان التحرير قبل أيام, من هتفوا بإعدام المشير, فالصحيح كذلك أن بين المصريين من يؤكد تأييد قوي كثيرة للإعلان الدستوري الذي استعاد به المجلس العسكري سلطة التشريع. ويستغرب هؤلاء ازدواجية جماعة الاخوان المسلمين التي كانت في بداية الثورة مع المنادين بتقليم أظافر الفرعون الرئيس, القائد العام للقوات المسلحة, ثم انقلبت في مليونية قندهار في الميدان, علي خفض العسكر صلاحيات رئيس الجمهورية. فحتي لو أعلن اليوم فوز مرسي, سيبقي خفيض الجناحين في ظل أبوة المجلس العسكري, وإلي أن تعاد انتخابات البرلمان بعد نحو 3 أو 4 أشهر.
وأشار قصيباتي إلي أنه بهذا المعني, قد لا يخطئ القائلون بأن العسكر أجادوا دهاء في السياسة أكثر من الأحزاب, فتقلب مسار المرحلة الانتقالية في أيديهم وفق ما يلائم إبعاد شهية الثورة عن نفوذ المؤسسة العسكرية ومصالحها. بادلته الجماعة اللعبة ذاتها, واستمر عض الأصابع لتبديل طبقات الثورة وحلقات القرار علي مدي 18 شهرا. ما تبدل هو ان مسرح الصراع الذي بات بين العسكر و الاخوان, يهتز منذ شهور, وأن هوية المتهم بخطف الثورة تغيرت.
وأوضح الكاتب في مقاله بـ ##الحياة## أنه في حالة إصرار أحمد شفيق علي شرعية فوزه, لا يمكن المجلس أن يبطل انتخابات الرئاسة في سبيله. والأرجح كما تشي بيانات العسكر وطروحاتهم أنهم حتي لو فاز مرسي, باتوا مطمئنين الي استبعاد استئثار جماعة الاخوان بالسلطتين التشريعية والتنفيذية, فيما يجتهدون لتمرير الدستور الجديد أو إنجازه قبل إعادة الانتخابات النيابية. هم يقطفون ثمار سقطة الجماعة التي حفرت خندق نفور وخوف لدي المصريين, منذ كشفت سعيها الي إحكام قبضتها علي الدولة.
———————-
##القاعدة## في تونس
ذكرت جريدة ##البيان## الإماراتية أن تونس تحاول الوقوف في وجه أخطار محدقة باتت تتهدد امنها واستقراها, وتمتلك اجهزة الاستخبارات المدنية والعسكرية معطيات موثقة عن وجود جماعات متطرفة تتدرب حاليا في معسكرات داخل التراب الليبي وضمن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي من اجل القيام بعمليات نوعية داخل تونس.
وأشارت الجريدة إلي تقارير توضح حصول الجهاز الاستخباراتي للمجلس الوطني الانتقالي الليبي علي معلومات موثوقة ودقيقة حول نشاط مشبوه لمجموعات ارهابية تتحرك في مناطق مختلفة من منطقة الجبل الغربي وتتخذ من منطقة زوارة الساحلية القريبة من الحدود المشتركة مع تونس مقرا لها, واضافت ان تقارير مفصلة رفعت مؤخرا الي المجلس العسكري بطرابلس وأحيلت لاحقا إلي المجلس الانتقالي كشفت عن تورط بعض العناصر القيادية المحسوبة علي عناصر متشددة في تونس في التخابر مع قادة عسكريين ليبيين يعملون تحت مظلة المجلس العسكري بطرابلس ويحافظون في الوقت ذاته علي تسييرهم لكتائب وميليشيات ثورية شبه عسكرية.
وقالت مصادر من داخل ليبيا لـالبيان ان الجماعات المتشددة تسعي حاليا لبلورة مشروع اقليمي تتزامن فيه محاولات بث الفوضي من اجل ارباك الانظمة وإيجاد مناطق نفوذ لها في شمال افريقيا. مضيفة ان هذه الجماعات تجد دعما ومساندة لها من داخل بعض كتائب وميليشيات الثوار ولدي الجماعات الليبية المتطرفة والمرتبطة بتنظيم القاعدة ومنها جماعة انصار الشريعة والجماعة المقاتلة.
من جهته, أكد وزير الدفاع التونسي عبدالكريم الزبيدي لدي استقباله السفير الأمريكي بتونس جوردون جراي حاجة الجيش الوطني للدعم اللوجستي لتعزيز قدراته العملياتية ومساعدته علي القيام بمهامه الأصلية ضمانا للاستقرار بالمناطق الحدودية, وعلمت البيان ان اللقاء تطرق الي الاوضاع الامنية علي الحدود الشرقية للبلاد وفي المنطقة ككل علي ضوء المعطيات الاستخباراتية المتوفرة لدي الجانبين التونسي والأمريكي حول التدريبات التي يتلقاها عناصر من الجماعات الجهادية داخل التراب الليبي واستعدادها لتنفيذ عمليات نوعية القصد منها زعزعة الامن والاستقرار.
————————-
فرار أول طيار
أبرزت جريدة ##الأخبار## اللبنانية نبأ فرار قائد مقاتلة سورية من طراز ميج 21 بطائرته عبر الحدود إلي الأردن, حيث حصل علي اللجوء السياسي في اول عملية فرار بطائرة من سوريا منذ اندلاع الاحتجاجات, وأعلن وزير الدولة الأردني لشئون الاعلام والاتصال, الناطق الرسمي باسم الحكومة, سميح المعايطة, ان قائد الطائرة طلب اللجوء السياسي, ثم اعلن في وقت لاحق ان مجلس الوزراء قرر منح الطيار السوري العقيد حسن مرعي الحمادة اللجوء السياسي.
أضافت الجريدة أن دمشق اعتبرت ان الطيار فار من الخدمة وخائن, مطالبة السلطات الاردنية باستعادة الطائرة. وبث التلفزيون السوري بيانا صادرا عن وزارة الدفاع جاء فيه ان الطيار (حسن مرعي) الحمادة يعد فارا من الخدمة وخائنا لوطنه ولشرفه العسكري وستتخذ ضده العقوبات التي تترتب علي مثل هذه الاعمال بموجب الانظمة والقوانين العسكرية المتبعة.
وعلي الفور رحبت الولايات المتحدة بانشقاق الطيار وفراره الي الاردن, وقالت انه لن يكون الاخير الذي يفعل الصواب وينشق عن قوات نظام الرئيس السوري بشار الاسد. ويقول المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ان القوات الجوية السورية تمتلك 365 طائرة مقاتلة, بينها 50 طائرة ميج-23 فلوجر وميج -29 فالكروم, كما تضم 40 الف فرد.