أصدر المتحدث الرسمي بإسم كاثرين أشتون، الممثلة السامية للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية، ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية بيانا اليوم ، حول الوضع في مصر قبل الإنتخابات الرئاسية المزمع إنعقادها يومي 23 و 24 من شهر مايو 2012، قالت فيه : يراقب الاتحاد الأوروبي عن كثب الوضع الداخلي في مصر قبيل الإنتخابات الرئاسية المزمع إنعقادها يومي الثالث والعشرين و الرابع و العشرين من شهر مايو .
أصدر المتحدث الرسمي بإسم كاثرين أشتون، الممثلة السامية للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية، ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية بيانا اليوم ، حول الوضع في مصر قبل الإنتخابات الرئاسية المزمع إنعقادها يومي 23 و 24 من شهر مايو 2012، قالت فيه :
يراقب الاتحاد الأوروبي عن كثب الوضع الداخلي في مصر قبيل الإنتخابات الرئاسية المزمع إنعقادها يومي الثالث والعشرين و الرابع و العشرين من شهر مايو .
وقد رحب الاتحاد الأوروبي بقرار اللجنة العليا للإنتخابات الرئاسية المصرية بدعوة اعضاء من مسؤلي الإنتخابات في دول اخري ليشهدوا العملية الانتخابية في مصر. فتلك خطوة مشجعة في طريق تحول مصر الي مجتمع ديمقراطي متفتح يدعمه الاتحاد بكل إيجابية.
كما عبر الاتحاد الأوروبي عن أسفة الشديد بشأن أحداث العنف التي إندلعت الأسبوع الماضي و راح ضحيتها الكثير من القتلي و المصابين، و دعا جميع الأحزاب إلي الإلتزام بضبط النفس والتركيز علي إنجاز عملية الإنتقال السلمي للسلطة، حيث أن البلاد مقبلة علي إنتخاب رئيسا لها و نقل السلطة البلاد للمدنيين نهاية شهريونيو.
كما يؤكد علي مسؤلية الحكومة الإنتقالية في البلاد عن إحترام حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك الحق في محاكمة عادلة من اجل تحقيق الديمقراطية الكاملة، وان تلبي جميع المطالب و التطلعات المشروعة للشعب المصري.
وأكد البيان أن محاكمة “أسماء محفوظ” تعتبر من أهم القضايا علي الساحة، حيث كانت هناك أمثلة أخري للضغط علي نشطاء مجتمع مدني مسالمين.