في مدن الملاهي ألعاب تتدرج في خطورتها واثارتها حسب سن المستخدم ولياقته البدنية والنفسية .بعض الألعاب مكتوب عليها تحذيرات لضعاف القلب ماديا ومعنويا مثل ألعاب السقوط الخر والسجادة الطائرة والعجلة الدوارة .
في مدن الملاهي ألعاب تتدرج في خطورتها واثارتها حسب سن المستخدم ولياقته البدنية والنفسية .بعض الألعاب مكتوب عليها تحذيرات لضعاف القلب ماديا ومعنويا مثل ألعاب السقوط الخر والسجادة الطائرة والعجلة الدوارة .
البعض يؤثر السلامة ويجلس في مقاعد المتفرجين ( حزب الكنبة ) . البعض يريد أن يستمغ ولو دفع ثمن استمتاعه .
بعض الألعاب على درجة من الخطورة فعلا ولكن أكثر الألعاب تستمد اثارتها من مؤثرات صوتية وبصرية بحيث أتك لو أغمضت عينيك وأنت تركبها فلن تشعر بأي خطورة .
ما أشبه الحياة السياسية في هذه الفترة بمدينة الملاهي الكبيرة . لا أدعو للابتعاد عن الساحة ولكن أناشد المصريين جميعا المشاركة في اللعبة ولو أغمضنا أعيننا في بعض الأحيان
غمض عينك تاكل ملبن .
أحد صور العدالة التي نطالعها يلزم أن تكون مغمضة العينين .