17 – 3 – 2012
بعد أن فقدت مصر واحدا من أعظم أبنائها راعى الرعاة وقاضى المسكونة قداسة البابا شنودة الثالث، زحف الآلاف إلى المقر البابوى، كما وصل أساقفة من مختلف الايبارشيات لعقد جلسة عاجلة للمجمع المقدس وذلك لتحديد
بعد أن فقدت مصر واحدا من أعظم أبنائها راعى الرعاة وقاضى المسكونة قداسة البابا شنودة الثالث، زحف الآلاف إلى المقر البابوى، كما وصل أساقفة من مختلف الايبارشيات لعقد جلسة عاجلة للمجمع المقدس وذلك لتحديد أوقات مراسم جنازة البابا وإعلان “القائم مقام” والذى من المفترض أن يكون أكبر الأساقفة سنا ورسامة، هو نيافة أنبا ميخائيل مطران أسيوط والذى رسم أسقفا عام 1946 ، أو نيافة أنبا باخوميوس مطران البحيرة ومرسى مطروح والذى رسم عام 1971
==
س.س