*الابتكار ضد الفقر برعاية سويدية
*الاحتفال بالفرانكفونية برعاية سويسرية
*الأمم المتحدة تطلق حملة 2 مليون بطاقة للنساء
*لقاء حول برامج الامم المتحدة للشباب بمصر
*الامم المتحدة بالقاهرة تعرض تقرير حقوق الانسان في الأراضي الفلسطينية
* الدورة الحادية والعشرين لمهرجان القاهرة الدولي لسينما الاطفال
العلاقات المصرية الفرنسية وتداعيات ثورة يناير
كتب أنطون ميلاد
استضاف المركز الفرنسي الصحفي روبير سوليه يوم 14 مارس في أمسية حول “العلاقات المصرية الفرنسية” وحاورته الصحفية ستيفان ونيجر stephane wenger. تحدث سوليه في البداية عن الثورة فقال:”إن ما حدث كان غير متوقع فقد كنت في مصر قبل الثورة بأسبوعين ولم أتنبأ بها بل إذا كنت سألتني حينها كنت سأعطيك 25 سبب لكى لا يثور المصريين، وما حدث في مصر هو ثورة حقيقية بعكس الانقلاب الذي حدث في يوليو 52، لكننا لا نريد نعترف لأننا في عجالة ونريد أن كل شئ يحدث بسرعة بالرغم من أننا نبحث عن الديموقراطية والحرية –وهم شيئان مختلفان- وهو شئ ناضلت دول لمدة قرون كي تحققهم.
وأكد سوليه انه يشعر بالقلق لا بسبب الإسلاميين بل بسبب الفوضى الحالية فلا يوجد رئيس لمصر ولا يعرف احد هل ستتغير الأوضاع بعد الانتخابات، والآن فالقضية الأهم هي المسألة الاقتصادية فلا يجب أن ننسى هؤلاء الذين لا يجدوا ما يأكلونه. أما الإسلاميين فلم يكن صعودهم مفاجأة لأن في ظل النظام السابق لم يكن هناك قوى منظمة سوى الإخوان وبعد انهيار النظام السابق لم يبق سوى الأخوان .
وألمح إلى إنه لا يعتقد فعلا انهم يشكلون ثلثي الشعب المصري بل يمكن أن يكون ثلثي الشعب متعاطفين معهم. أما عن علاقة الغرب بمصر بعد صعود التيار الإسلامي فأشار إن الدول الأوروبية يتعاملون بواقعية فهم يتعاملون مع من يصل للحكم، فالغرب لا يريد أن يتكرر ما حدث مع حركة حماس، فلا يجب أن يكون هناك تدخل من الغرب.
فالشأن الداخلي المصري شأن خاص بالمصريين وحدهم، وأقصى ما يمكن فعله أن يشجع الغرب الديموقراطيين وبعد ذلك يقرر المصريون ما الذي يريدونه.
وعن وضع السياحة أشار سوليه إلى أن السياحة في وضع سئ جدا ، فقد رأينا في التسعينات عندما كانت حوادث الاغتيالات وأحداث العنف تقع فى مصر ، كانت توقف السياحة لأشهر، ولكنها كانت تعود ثانيةً، وما يحدث حاليا إن مصر هي التي تتغير… وأنا لا أتحدث هنا عن الأجنبي الذي يعرف مصر جيداً، بل عن السائح الذي لا يعرف عن مصر سوى النيل والصحراء والمناظر التاريخية مثل ذلك الرجل الذي يركب على الحمار والذي نرى صوره مرسومة منذ آلاف السنين. فبالنسبة لذلك السائح فإن رؤية أحداث الثورة وأحداث العنف جعله يخشى الذهاب إلى مصر . والآن نحن نرى صورة المدينة وهي تتغير وقد تحدثت مع أخصائيين في السياحة عن فكرة تطوير ميدان التحرير ليكون مزار سياحي فأجابوا أن السائح لا يبحث عن هذا ففكرة ربط السياحة بالتنمية والتغيير مهمة ، بالطبع هناك سائحين يهتمون بحركة التنمية لكنهم قليلون، فمن من الأجانب يعرف مدن وقرى الدلتا على سبيل المثال! ؟ وأنا أرى انه يجب محاولة الربط بين السياحة والتنمية والتى ستبدأ بشكل صغير لكنها ستنمو مع الوقت.”
كما تحدث سوليه عن كتابه والذي تم ترجمته إلى العربية مؤخراً فقال: “إن نظرة العاشق الموجودة بالكتاب لم تكن هي نظرتي العامة لمصر ، فبعد هجرتي إلى فرنسا مع أسرتي وأنا في سن صغير لم التفت ورائي ولم اهتم بمصر طوال عشرين عاما، ولكن بعد ذلك تعرفت عليها من خلال الأدب فقررت أن أعود إليها وأتعرف عليها.
الابتكار ضد الفقر برعاية سويدية
كتب انطون ميلاد
نظمت سفارة السويد يوم 15 مارس ندوة بعنوان “الابتكار لمكافحة الفقر” ويمثل البرنامج تحديا للقطاع الخاص فيما يتعلق بتطوير منتجات وخدمات ونماذج أعمال تساهم في جهود مكافحة الفقر وتغير المناخ. ويعد الهدف من هذا البرنامج تقديم منتجات وخدمات وأنظمة سوق جديدة مبكرة يستفيد منها الفقراء. بدلا من مساعدة شركة بمفردها في القيام بأعمال أفضل.
قالت مالين شيرى سفيرة السويد خلال كلمتها الافتتاحية : “فى العام الماضي، كنا نعمل من خلال أنشطة السفارة على دعم عملية التحول الديمقراطي فى مصر. بالطبع أن المصريين وحدهم هم القادرون على إحداث التغيير فى بلادهم، أما السفارات والدول الصديقة لمصر فهي تقدم الدعم الممكن لمساندة هذا التحول.أما هذه المبادرة فهي تهدف إلى توفير جميع أشكال السلع و الخدمات الأساسية للأشخاص تحت مستوى الفقر، بالإضافة إلى توفير حلول ذكية و تنموية سواء لقطاع الصحة او البنية التحتية او الطاقة. كما سيقدم هذا البرنامج موارد دخل إضافية للأشخاص فى المناطق الفقيرة. إن ذلك البرنامج لا يقتصر فقط على مصر، وإنما يمتد أيضا لبلدان المنطقة، بهدف توفير الحلول الملائمة للفقراء لتمكينهم من الاستفادة من عملية التنمية، وإتاحة مصادر دخل لهم تتسم بالاستدامة واحترام البيئة ومراعاة الأبعاد الاجتماعية.”
وقالت سيسليا فافيركا Cecilia Vaverkaالمدير التنفيذي للوكالة : “انطلق البرنامج العالمي الابتكار لمكافحة الفقر في العام 2011 وتتزايد حاليا جهود تمويله والتوعية به بهدف تقديم دعم شامل لمشروعات الأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا MENA وفي هذا السياق يهدف تقديم دعم إدارة موارد المياه بفعالية إلى جانب توفير الحلول التي تساهم في تسهيل الحصول على مياه نظيفة على وجه الخصوص علاوة على تطوير الاقتصاد الإقليمي.
وتشكل الابتكارات في مجال التكنولوجيا وممارسات الأعمال عاملاً ذا أهمية كبيرة في خلق فرص للأشخاص الذين يعانون من نقص السبل الاقتصادية التي تحسن من أحوالهم المعيشية .
وهدف الوكالة السويدية للتنمية و التعاون الدولي (سيدا) sida من هذا البرنامج هو التحفيز على التنمية والتي لازالت تواجه صعوبات داخل القطاع الخاص بسبب المخاطر التجارية أو بسبب فرص السوق غير المؤكدة. علاوة على تعجيل عملية دخول الأسواق.
تم تصميم برنامج الابتكار لمكافحة الفقر للشركات التي تقع مقراتها في البلدان التي تتلقى المساعدات الإنمائية الرسمية ODA أو تعمل داخلها. ويركز البرنامج على المؤسسات الأصغر التي تتمتع بثروة فكرية ولكنها تحتاج للدعم والمساندة لتكفل لها ابتكار أعمال تضامنية كما تتعاون مع الشركات الكبيرة لمساعدتها في تطوير نماذج الأعمال التضامنية لتلك الأسواق مما يزيد حجم الفرص للمهمشين.
هذا ويمكن أن تنشط الشركات في جميع القطاعات التي يوجه فيها الابتكار لمكافحة الفقر. بدايةً من القطاع الزراعي والبنية التحتية وحتى قطاع الصحة والتعليم. وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تشجع سيدا على وجه الخصوص الشركات لتطوير حلول لإدارة المياه بكفاءة وترشيد استهلاكها وتحسين التنمية الإقليمية.
ويسعى برنامج الابتكار لمكافحة الفقر أكثر من كونه أداة تمويل سلبية، إلى السعى بفاعلية لتحفيز التغيير. وعلاوة على مكونات التمويل الخاصة بالبرنامج تحصل الشركات على نماذج أعمال تضامنية يمكن أن تقدم هذه الاستشارة عن طريق مساعدة الشركات الطالبة للمنح الكبيرة في تطوير أفكار وممارسات الأعمال الخاصة بها. أو عن طريق توفير حلقات عمل مستقلة مع الإدارة التنفيذية للشركات التي تسعى إلى فهم أوضح لمفهوم الأعمال التضامنية والفرص التي تحققها.
وبالتعاون مع برنامج الحكومة البريطانية “منشاة ابتكار الأعمال” يوفر برنامج “الابتكار ضد الفقر” للممارسين والشركات المهتمة إمكانية الوصول إلى المعلومات والرؤى الثاقبة حول الأعمال التضامنية إلى جانب مشاركة الدروس المستفادة من البرنامج من خلال مجمع الممارسين على الانترنت. علاوة على ذلك سيوفر البرنامج حلقات عمل وفعاليات تعليمية، تشمل عقد مؤتمر سنوي بعنوان الابتكار لمكافحة الفقر” لنشر الوعي والمعرفة عن مناهج الاعمال التضامنية في مجتمع الاعمال. وسوف تكون هذه مناسبة لتوفير فرص لمشاركة الحالات وأفضل الممارسات في هذا المجال.”
الاحتفال بالفرانكفونية برعاية سويسرية
كتب أنطون ميلاد
نظمت سفارة سويسرا يوم 4 مارس للعام الثالث على التوالي بالتعاون مع سفارات الدول الفرانكفونية مجموعة من الاحتفاليات المشتركة في الفترة من 4 حتى 22 مارس الجاري حيث قدمت من خلالها عشرات من الأحداث الثقافية والقضايا للجمهور المصري لإتاحة الفرصة له لاكتشاف العالم الفرانكفوني. وذلك بحضور سفراء بلجيكا وكندا ومالي ورومانيا و نائلة جبر سفيرة مصر لدى المنظمة الفرانكفونية ومدير المعهد الفرنسي بالقاهرة، .
وقال ستيفانو توسكانوStefano Toscano القائم بأعمال السفير السويسري:” نحتفل كل عام في يوم 20 بذكرى إنشاء المنظمة الفرانكفونية عبر دول تجمعها قيم مشتركة متعلقة بالسلام والتفهم وسيادة القانون وهي قيم قائمة ويحترمها كل الدول الأعضاء بالفرانكفونية، وفي عام 2008 اجتمع ممثلو الفرانكفونية ليؤكدوا مرة أخرى هذه القيم والدفاع عنها، كما قاموا بتنظيم اجتماع للتشاور تأكيداً لهذه القيم وتأكيداً للترابط بين شعوب الفرانكفونية. وفي احتفال هذا العام يتم تنظيم احتفالات تشهد قيمة الحفاظ على البيئة، فالفرانكفونية لها أيضا منظمة تهتم بالبيئة . فقضايا البيئة والطاقة المتجددة تهتم بها مصر اهتماما كبيرا، فمصر بالفعل تحتاج للاعتماد على الطاقة المتجددة والمستدامة. ومصر تتمتع بمصدر مهم من الطاقة المتجددة وهي الطاقة الشمسية.”
وقالت نائلة جبر: “إن المنظمة الفرانكفونية تعبير عن التنوع الثقافي وهذا هو توجه المنظمة الفرانكفونية، وتعتبر مصر ذات تاريخ طويل من الاهتمام بالتنوع الثقافي والحضاري والذي تعكسه منظمة الفرانكفونية الدولية، وتعمل اللجنة الوطنية للفرانكفونية على تعزيز دراسة اللغة الفرنسية من التعليم الابتدائي , ليس فقط في المدارس الفرنسية بمصر, وإنما أيضا في المدارس الحكومية, كما تعمل اللجنة على دعم أفرع الدراسة باللغة الفرنسية في الكليات مثل الحقوق والتجارة والاقتصاد والعلوم السياسية والإعلام. وفي إطار الاحتفالات بالفرانكفونية هذا العام ولأول مرة يتم تزويد السفارات المصرية في الدول الفرانكفونية بعدد من الأفلام المصرية الكلاسيكية وأيضا الوثائقية التي تتناول ثورة 25 يناير, وكذلك أعداد من الكتيبات عن جامعة سنجور بالإسكندرية (الجامعة الدولية للتنمية الأفريقية, والأماكن السياحية الجذابة في مصر. وأشيد هنا بالنجاح الكبير الذي حققته جامعة سنجور على أرض مصر بالإسكندرية, مما انعكس على زيادة الإقبال عليها من الطلاب من مختلف البلدان الفرانكفونية, وهناك بالفعل دراسة لإمكانية توسيع الجامعة لتستوعب أعدادا أكبر من الدارسين”
وقد عقدت آخر قمة للفرانكفونية في مدينة مونترو بسويسرا يومي 23 و24 أكتوبر 2010. وقد أقرت القمة بيان مونترو، وهو النص الذي يعالج التحديات والرؤى المستقبلية للفرانكفونية، خاصة التضامن الفرانكفوني للتحديات الكبرى المستدامة بما في ذلك الأمن الغذائي وتغير المناخ والتنوع البيولوجي.
وفي سياق تلك الاحتفالات أقيمت في الفترة ندوة بعنوان الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة تحت رعاية وزير التعليم العالي. كما تم عرض أفلام ناطقة بالفرنسية في المعهد الفرنسى بالقاهرة, بالإضافة إلى تنظيم أول مسابقة مصرية لاختيار أفضل 50أغنية باللغة الفرنسية, وتنظيم ورشة عمل للكتابة باللغة الفرنسية, واختتمت الاحتفالات باليوم العالمى للفرانكفونية باحتفال رسمي أقيم يوم 22 مارس بدار الأوبرا المصرية بالقاهرة , نظمته اللجنة الوطنية للفرانكفونية . كما تضمن أيضا إذاعة مسلسل بوليسى خلال الفترة من 4مارس إلى 24 مايو القادم , باللغتين العربية والفرنسية على راديو “ميجا إف إم”ومسابقة حول هذا المسلسل.
هذا وتتولى سويسرا منذ 23 أكتوبر 2010 وحتى القمة الرابعة عشر رئاسة الفرانكفونية والذي ستستضيفه مدينة كينشاسا بجمهورية الكونغو في أكتوبر 2012 وسيكون موضوعها الفرانكفونية والتحديات البيئية والاقتصادية تجاه العولمة.
الأمم المتحدة تطلق حملة 2 مليون بطاقة للنساء
ماجد سمير
أطلقت منظمة الأمم المتحدة بالقاهرة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة حملة قومية يوم 18 مارس لاستخراج 2 مليون بطاقة رقم قومى لكل النساء المصريات، تحت شعار «بطاقتك حقك»، وذلك بالشراكة مع الصندوق الاجتماعى للتنمية وقطاع مصلحة الأحوال المدنية بوزارة الداخلية.
وتهدف الحملة إلى استخراج بطاقات رقم قومى للسيدات فى المناطق الريفية المنعزلة فى محافظات مصر، والراغبات فى استخراج بطاقة رقم قومى، بشرط ألا يكون قد تم استخراج شهادة رقم قومى سابق للسيدة، وأن يكون لها شهادة ميلاد مستخرجة. وسيتم ذلك بدون أدنى تكلفة على السيدة، ودون الحاجة لقضاء أى مشاوير أو عناء للقيام بذلك، وسوف تصل العربات المتنقلة إلى القرى التى تسكنها السيدات المستهدفات.
وسوف يتم التواصل مع السيدات فى محافظات الجمهورية المختلفة، والترويج والإعلان عن حملة مبادرة المواطنة للسيدات والمعروفة باسم “بطاقتك- حقوقك” ، بإعداد الكشوف الالكترونية الخاصة بالسيدات الراغبات فى الانضمام للحملة والراغبات فى استخراج البطاقات. وستصل العربات المتنقلة إلى القرى التي تسكنها السيدات المستهدفات لاستخراج بطاقات الرقم القومى لهن.
لقاء حول برامج الامم المتحدة للشباب بمصر
قام مركز الامم المتحدة للاعلام بالقاهرة بعقد لقاء حول الامم المتحدة وبرامجها للشباب بمصر، يوم 21 مارس والذي شارك في تنظيمه عدد من منظمات الامم المتحدة المتخصصة بالقاهرة ، منها منظمة العمل الدولية، برنامج الامم المتحدة الانمائي، برنامج الامم المتحدة للمتطوعين، منظمة الامم المتحدة للطفولة(اليونيسيف)، منظمة الامم المتحدة للتربية و العلوم والثقافة (اليونسكو) و صندوق الامم المتحدة للسكان، هيئة الامم المتحدة للمرأة و منظمة الامم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو). وتخلل اللقاء نقاشات مع الشباب المستفيد من برامج الامم المتحدة المختلفة بالقاهرة و كذلك عرض للافلام قصيرة لكل منظمة.
الامم المتحدة بالقاهرة تعرض تقرير حقوق الانسان في الأراضي الفلسطينية
أقام مركز الامم المتحدة للاعلام بالقاهرة بالتعاون مع مكتب المفوضية السامية لحقوق الانسان بالامم المتحدة مؤتمر لاعلان التقرير الدوري الرابع للمفوضة السامية لحقوق الانسان بالامم المتحدة حول حالة حقوق الانسان في الاراضي الفلسطينية المحتلة وذلك يوم 19 مارس بمقر مركز الامم المتحدة للاعلام. وقامت السيدة خولة مطر، مديرة المركز، بعرض التقرير .
الدورة الحادية والعشرين لمهرجان القاهرة الدولي لسينما الاطفال
أعلن مركز مولانا أزاد للثقافة الهندية التابع لسفارة الهند بالقاهرة عن مشاركة الهند في الدورة الحادية والعشرين لمهرجان القاهرة الدولي لسينما الأطفال في الفترة من 23 الى 30 مارس 2012 بأكثر من اثني عشر فيلما من الأفلام المتميزة.
والأفلام هي: “غاندي المفقود”، “كريش تريش” و”طفل بالتي”الجزء الاول والثاني و”أنا كالام”،و “كيه الخارق” (رسوم متحركة)، “البحث عن الأفكار (فيلم وثائقي). وهناك مجموعة من الأفلام التي تعرض خارج اطار المهرجان مثل فيلم “عصابة الأطفال”و “الركلة الخلفية المزدوجة”و “موجهسيه فراندشيب كاروجي” و “ستانلي كا دابا” و “تونبور كا البطل الخارق” و”تشالو بالتاي”. وسيتم عرض الأفلام في العديد من دور العرض مثل المسرح الصغير بدار الاوبرا المصرية، قاعة دريم بسينما نورماندي بمصر الجديدة، سينما ديانا بالاس، وسينما الرحاب وسينما فاميلي وسينما التحرير.