عادت الاوضاع للهدوء بقرية ميت بشار بالزقازيق بعد وصول إمدادات إضافية من وقوات الجيش بوصول ثلاثة تشكيلات من قوات الشرطة العسكرية ومدرعات اضافبة نجحت في فك التجمهر حول الكنيسة ومنازل الأقباط
عادت الاوضاع للهدوء بقرية ميت بشار بالزقازيق بعد وصول إمدادات إضافية من وقوات الجيش بوصول ثلاثة تشكيلات من قوات الشرطة العسكرية ومدرعات اضافبة نجحت في فك التجمهر حول الكنيسة ومنازل الأقباط وخروج الأقباط من داخل الكنيسة التي تخضع لتامين كامل من الشرطة العسكرية
وانتقل إلى موقع الحدث مدير امن الزقازيق والحاكم العسكري الذي أكد أن ما يحدث بالقرية يهدف إلى إثارة الطائفية لاسيما أن الفتاه المتسببة في الأحداث توجد ألان تحت اشراف مديرية الأمن ولا يوجد اى دخل لأقباط ا الكنيسة باى اختفاءها الذي حدث بسبب ضغط والدها عليها للزواج بشخص لا ترغبه .
من جانب أخر انتقلت نيابة امن الزقازيق إلى موقع الحدث للتحقيق في الحادث ولم تلقى قوات الأمن القبض على اى من المتجمهرين الذين قذفوا الكنيسة وقوات الأمن بالطوب وزجاجات الملوتوف