روبير الفارس صحفي,أديب,باحث,من الجيل الشبابي الثاني لصحيفة وطني,مسئول عن القسم الفني,يكتب في مجلة روز اليوسف,وصحيفةحامل الرسالة,تمتزج لديه المهنية بالوطنية, إخشوشنت يدياه بالعمل الصحفي, وتقوت أنامله من احتضان القلم, ابن مخلص لجيله, جيل الثورة في وطني, ثورة25يناير, أحد أبرز مؤسسي برلمان الشباب ومركز التكوين الصحفي, تسبق إنسانيته مهنيته,يقوم بالعديد من الخدمات المجانية,عبرصندوق الخير بوطني بوابة الصحيفة التي يعبر منها فقراء الوطن نحو الشفاء.
لروبير العديد من المؤلفات,أول كتاب مصري بعنوانالفلكلور القبطي,صدر عن وزارة الثقافة2007,كتابالإخوان المسلمين والأقباط,تداعيات الصدام والحوار,دراسة وثائقية,روايةالبتولالصادرة عن دار الفنون,مجموعة قصصية بعنوانعيب إحنا في كنيسةالصادرة عن دار ميريت للنشر,ومن إصدارات وطني صدر له مؤخراالسادات في ذاكرة الأقباط.
أب لولد وبنت,وها هو الفارس يعود إلي مسقط رأسه بملوي كمرشح فردي مستقل فئات لمجلس الشوري بالمنيا يتضمن برنامجه عودة المنيا علي الخريطة السياحية,بإدخال تقنية الصوت والضوء في البهنسا وبني حسن الشروق,وتون الجبل,إقامة مجمع إسلامي في قرية الشيخ عبادة,القرية التي ولدت فيها ماريا القبطية زوجة الرسول(ص) وأم ابنه إبراهيم, إحياء مسار العائلة المقدسة,الاستعانة بالتجربة اليابانية لمحو الأمية عبر القناة السابعة والأعمال الدرامية,مكافحة البطالة,الاهتمام ببيوت الشباب وقصور الثقافة التي طال إهمالها بالمحافظة,الاهتمام بالصحفيين المحليين والصحافة الإقليمية والعمل علي فتح جدول مستقل لهم بنقابة الصحفيين يقول الفارس عن نفسه:
أنا مرشح علي قد الحال
لا كنت فلول ولا رجل أعمال
رمزي هو الفنجان
يعني نوبة صحيان
لا أملك سوي أحلام وآمال وبرنامج قوي
حرية وعدالة وعودة الأمان
ورجوع المنيا علي خريطة السياحة كمان
مشاريع قوية لخدمة كل إنسان
انتخبني وأنت الكسبان
لأني زيك واحد غلبان
وعايز بلدنا تعيش في أمان
إدي صوتك للفنجان
روبير وأبناء جيله,أبناء الأحلام القابلة للتحقق لجيل قادم من أعناق الجرح وأحلام الشعراء العشاق.
صوتي وقلبي معك يا روبير