هل عادت الحرب الباردة؟ – وطنى
رئيس التحرير
يوسف سيدهم
وطنى
عربى English French
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
وطنى
En Fr
الرئيسية أخبار وتقارير أرشيف

هل عادت الحرب الباردة؟

15 ديسمبر, 2011 - (9:04 صباحًا)

13
المشاهدات
Share on FacebookShare on Twitter

فى الخامس من مارس عام 1946 القى رئيس الوزراء البريطانى الشهير ونستون تشرشل خطابا فى كلية ويستمنستر بولاية ميزورى الأمريكية حدد فيه بدقة طبيعة الحرب الباردة والنفوذ السوفيتى واصفا الخطر على اوربا بمقولة خلدت بعد ذلك فى التاريخ بقوله ” الستار الحديدى” قد انتشر عبر اوربا. وكان ذلك توضيحا للخطر السوفيتى على اوربا والعالم وتوصيفا دقيقا لطبيعة العدو الجديد ودعوة لتحديه والوقوف فى وجهه.


فى الثانى من نوفمبر 1989 اندفعت الجماهير الالمانية من الجانبين لتحطيم جدار برلين وكان هذا الحدث التاريخى معبرا عن سقوط هذا الستار الحديدى الذى تحدث عنه تشرشل وانتصار دول المعسكر الغربى ونهاية الحرب الباردة، وكان الرئيس الأسبق رونالد ريجان(1981-1989) قد تحدى السكرتير الاخير للحزب الشيوعى السوفيتى ميخائيل جورباتشوف عام 1987 قائلا ” مستر جورباتشوف حطم هذا الجدار”.


فى عام 1992 أعلن الرئيس الأمريكى الأسبق جورج بوش عن قيام نظام عالمى جديد على أنقاض نظام القطبية الثنائية  والحرب الباردة، ومحور هذا النظام العالمى الجديد هو إنفراد الولايات المتحدة بقيادة العالم تجاه العولمة، واصبحنا إزاء عالم معولم تقوده الولايات المتحدة.


فى أغسطس 2008 اجتاحت روسيا الأراضى الجورجية دفاعا عن الروس فى اقليم أوسيتيا الجنوبية، ودغدغ هذا الإجتياح الروسى لاراضى دولة صغيرة وضعيفة عسكريا، احلام البعض بعودة الحرب الباردة وعودة روسيا كوريث للاتحاد السوفيتى السابق كقوة عظمى  إلى الساحة العالمية. وهنا تثأر عدة اسئلة جادة: هل عادت فعلا الحرب الباردة مرة أخرى؟ وهل سقط بالتالى نظام القطب الواحد ليفسح المجال لنظام متعدد الاقطاب؟ وهل روسيا قوة عظمى تستطيع منافسة امريكا فى الوقت الراهن؟ وهل أنتهى النظام العالمى الجديد الذى أعلنه جورج بوش ،أى هل انتهت العولمة؟.


هذه الاسئلة تحتاج إلى عدة مقالات للإجابة عليها، ولكننا سنحاول بإختصار توضيح طبيعة البيئة الدولية الحالية ومستقبل النظام الدولى.


 


عالم معولم


تصور البعض مخطئا أن الحرب الباردة  قد عادت مرة أخرى أو عادت بشكل جديد وكل هذا غير صحيح. قد يكون هناك تذمر دولى على  نظام القطب الواحد رغم أن اضرار هذا النظام أقل بكثير من اضرار التنافس ثنائى القطبية، وهناك تذمر وسخط  على الدولة القائدة للنظام الدولى وهذا طبيعى . وهناك ضرر عاد على بعض  الدول من هذا النظام الاحادى القطبية، وبالفعل روسيا من أكثر الدول التى اضيرت  من جراء هذا النظام ، ولكن كل هذا لا يعنى عودة الحرب الباردة مرة أخرى أو عودة نوع جديد من الصراع الدولى المترامى الاطراف.


الحرب الباردة كانت قائمة على صراع ايدولوجى بين مذهبين وكلاهما خرج من اوروبا. المذهب الاول هو المذهب الشيوعى القائم على النظام الاشتراكى ذات التخطيط المركزى والقمع السياسى للفرد  من آجل مصالح الطبقة العاملة(ديكتاتورية البرولتاريا)، والمذهب الثانى كان قائما على الديموقراطية والحريات العامة والفردية واقتصاد السوق. وهذا الصراع بين المذهبين لم يعد قائما فى الوقت الحالى، فنحن إزاء عالم معولم  أرتضت به القوى العشرة الكبرى فى النظام الدولى، والتى تنتج أكثر من 90% من الإنتاج العالمى، وتسعى كلا منها إلى تعظيم الإستفادة من العولمة…  العولمة أدت إلى توارى الايدولوجيات، والضعفاء فقط  وغير المنتجين هم الذين يرفضون العولمة ويعادونها. روسيا ذاتها تاخذ بنظام اقتصاد السوق وبنوع من الديموقراطية المقيدة وارتفع سقف الحريات العامة بها ، وتبذل كل ما فى وسعها لكى تلتحق بعضوية منظمة التجارة العالمية، الرمز الأهم للعولمة ، كما ان الاستثمارات الضخمة الاوربية والأمريكية داخل روسيا دخلت بقواعد أقتصاد السوق وفى ظل قوانيين روسية تشجع الأستثمار الاجنبى وتدعو اليه، بل وقبلت روسيا تحت ضغط بعض الشركات العملاقة التنازل فى حالات محددة عن القانون الروسى لصالح التحكيم الدولى فى قضايا البيزنس. الصين سعت لسنوات حتى نالت عضوية منظمة التجارة العالمية، والصين والهند كانوا فى مقدمة الدولة التى استفادت من العولمة فى السنوات العشر الأخيرة، واخير أعلنت الصين بصراحة ووضوح إنها جزء رئيسى من هذا العالم المعولم خلال اوليمبياد بكين الذى رفع  شعار” عالم واحد… حلم واحد”.


ولكن السؤال هل معنى سيادة العولمة إنتهاء الصراع؟ وكيف تفسر  هذا النوع من الصراعات مثل الذى حدث فى جورجيا؟


 


قوى عظمى اقليمية


فى أوائل التسعينيات أعلن الدكتور بطرس غالى الأمين العام السابق للامم المتحدة بأن الولايات المتحدة ستبقى قوة عظمى وحيدة لمدة عقدين من الزمان على الاقل، وحتى كتابة هذه السطور لا تزال أمريكا هى القطب الوحيد فى النظام الدولى الراهن. فى السنوات العشر الاولى للعولمة تصدرت الولايات المتحدة قمة الدول المستفيدة منها نظرا لكونها كانت مستعدة بالتقدم التكنولوجى المذهل فى مجال الخدمات المتقدمة والتقنية الرقمية بما فى ذلك البرمجة الالكترونية وخدمات الانترنت ، ولعوامل كثيرة تراجعت إستفادة امريكا من العولمة وتصدرت دول اخرى قمة المستفيدين مثل الصين والهند، وبقيت امريكا المتزعمة للنظام الدولى الجديد رغم إنها لا تتصدر قمة مستفيديه بل على العكس تدفع تكاليف قيادة هذا العالم المعولم.


ولكن ليس معنى وجود قطب وحيد يتصدر النظام الدولى هوإختفاء النزاعات أو الإعتداء على مصالح الاخرين.فرغم وجود نظام احادى القطبية إلا أن هناك قوى عظمى اقليمية وقوى مؤثرة فى محيطها، وهذه القوى العظمى الاقليمية او القوى المؤثرة اقليميا لها مناطق نفوذ أو مناطق هيمنة أو مناطق مصالح فى حدود دائرتها الإقليمية، وكلما تمددت هذه المناطق عالميا فهذا يعنى التمدد من قوى عظمى اقليمية الى قوى عظمى تنافس القطب الراهن.


وفى تقديرى أن القوى العظمى الاقليمية تتمثل حاليا فى الصين والهند واليابان وروسيا ، علاوة على وجود قوى اقليمية مؤثرة فى محيطها مثل البرازيل فى امريكا الجنوبية وايران فى منطقة الشرق الاوسط والسعودية فى منطقة الخليج العربى وجنوب افريقيا فى جنوب القارة الافريقية.واحداث جورجيا لا تتعدى إستقواء دولة صغيرة تقع فى مجال المصالح الحيوية الروسية بالقوة العظمى الأمريكية على القوة العظمى الاقليمية ،وهذا سبب كاف للاحتكاك  وإعلان الرفض الروسى للتوسع فى محيط نفوذها. ومثل ذلك أن تقترب دولة من ملف تايوان فهذا يعنى دخولها فى منطقة نفوذ الصين، أو من اقليم كشمير المتنازع عليه بين الهند وباكستان فهذا يعنى الاحتكاك  بالهند.


 


كل هذا مقبول ومفهوم ولا يعنى بالضرورة إعادة الحرب الباردة مرة اخرى حيث أعلنت كل الاطراف عدم إستعدادها للرجوع لهذه السنوات العجاف، حيث أعلن الاتحاد الاوروبى والناتو مساندة جورجيا بدون الدخول فى حروب لا باردة ولا ساخنة ولا حتى عقوبات على روسيا… وروسيا نفسها قبلت الوساطة  الفرنسية للإنسحاب من الأراضى الجورجية بسرعة، كما أن موقف جورجيا وهجومها المباغت على اوسيتيا الجنوبية انقسمت حوله ردود الافعال الدولية بما فى ذلك الانقسام داخل الاتحاد الاوربى ذاته.


علاوة على ذلك فأن روسيا لا تقوى ولا تملك القدرة على أى حروب باردة جديدة، فحتى فى ظل ازدهار الاقتصاد الروسى حاليا فهو لا يمثل سوى 2.4% من  حجم  الأقتصاد العالمى وهو أقل من اقتصاد البرازيل، وهو اقل من اقتصاد ولاية كاليفورنيا الامريكية. والأقتصاد الامريكى يزيد عن عشرة أضعاف الأقتصاد الروسى حيث يمثل وفقا لارقام 2007 ما نسبته 25.3% من الأقتصاد العالمى.


ورغم النمو الاقتصادى السريع والمذهل فى كل من الصين والهند إلا ان  كليهما ما زال بعيدا عن توصيف القوى العظمى المنافسة لامريكا، فاقتصاد الصين يمثل 6% من الاقتصاد العالمى والهند 2% من الاقتصاد العالمى، وحجم اقتصادهما معا يعادل  حجم الاقتصاد اليابانى، كما أن لا الصين ولا الهند ترغب فى ممارسة هذا الدور العالمى، فكلاهما ترى نفسها ما زالت  دولة نامية وفى بداية الطريق وامامها طريق طويل، فمتوسط دخل الفرد فى امريكا 45800 دولار سنويا يقابله 5300 دولار للفرد فى الصين و 2700 للفرد فى الهند حسب ارقام 2007.


القوى الوحيدة التى يمكن الحديث عن منافستها بجدارة لامريكا هى الاتحاد الاوربى (27 دولة) حيث يتفوق الاتحاد اقتصاديا على امريكا ويملك انظمة ديموقراطية مستقرة ودول مؤسسات راسخة، ولكن الاتحاد الاوربى أمامه طريق طويل لكى يترجم قوته الاقتصادية الى قوة سياسية موحدة ومستعدة للإشتباك مع القضايا الدولية بفاعلية، فما زال الناتو هو المظلة العسكرية الاهم لحماية اوربا، وما زالت اوربا لديها مشاكل فى تركيبتها السكانية والجغرافية، ولم تستطع حتى السيطرة على فناءها الخلفى فاستعانت بامريكا فى مسألة يوغسلافيا.


 


وعلى العموم دور شرطى العالم الذى تقوم به امريكا حاليا هو دور مكلف جدا اقتصاديا بدون عائد يذكرا وفى تصورى إنه يمثل عبء ثقيل على الاقتصاد الامريكى وعلى رفاهية المواطن الأمريكى بدون مردود يساوى هذه التكلفة الباهظة، علاوة على أن امريكا واوربا واليابان يجمعهما تحالف استراتيجى وقيم ليبرالية راسخة ومستقرة وهم يشكلون معا 63.7% من حجم الأقتصاد العالمى.


 


والخلاصة: لا مجال للحديث عن حروب دولية باردة أو حروب دولية ساخنة فى الوقت الراهن إلا إذا حدثت مفأجات غير محسوبة، ولا مجال للحديث عن قوة عظمى دولية أخرى تنافس امريكا على الاقل فى السنوات العشر القادمة، وأن النظام الدولى المتعدد الاقطاب فى حالة حدوثه  لن تكون صراعاته ايدولوجية بل اقتصادية حول مغانم العولمة ومناطق النفوذ الاقتصادى…وإذا كانت هناك حرب عالمية ساخنة متوقعة فستكون من الشرق الأوسط وستكون الايدولوجية الإسلامية طرفا رئيسيا فيها… فالشيوعية الدولية سقطت بدون رجعة ولا توجد ايدولوجيات آخرى يتصارع الغرب من خلالها، والايدولوجية المجمع على خطورتها عالميا حاليا هى الإسلامية الدولية.


 


[email protected]


 


 


 


 


 


 


 

وسوم: الباردة؟الحربعادت

أخبار متعلقة

اليونسكو تطلق برنامج دعم الفنانات واطفالهن في أوطان  اللجوء
المرأة والطفل

اليونسكو تطلق برنامج دعم الفنانات واطفالهن في أوطان اللجوء

يونيو 10, 2022
“وطني” ترصد تفاصيل أزمة الغذاء في اجتماع “فاو” ببلدان البحر المتوسط
دولي

“وطني” ترصد تفاصيل أزمة الغذاء في اجتماع “فاو” ببلدان البحر المتوسط

يونيو 8, 2022
مجلس الأمن يصوت اليوم على إدخال المساعدات الإنسانية إلى أوكرانيا
دولي

مجلس الأمن يصوت اليوم على إدخال المساعدات الإنسانية إلى أوكرانيا

مارس 17, 2022
بعد سيطرة روسيا على “تشيرنوبيل” الوكالة الدولية للطاقة الذرية تناشد بإبعاد المنشآت النووية عن الخطر
دولي

بعد سيطرة روسيا على “تشيرنوبيل” الوكالة الدولية للطاقة الذرية تناشد بإبعاد المنشآت النووية عن الخطر

فبراير 25, 2022
باشليت: روسيا تنتهك القانون الدولي الإنساني ويجب وقف الاعمال العدائية تجاه أوكرانيا
دولي

باشليت: روسيا تنتهك القانون الدولي الإنساني ويجب وقف الاعمال العدائية تجاه أوكرانيا

فبراير 25, 2022
منظمات حقوقية عربية تطالب بإجراءات عاجلة لحماية المدنيين في صنعاء
حقوق انسان

منظمات حقوقية عربية تطالب بإجراءات عاجلة لحماية المدنيين في صنعاء

ديسمبر 4, 2017

افتتاحية العدد

الكنيسة‏ ‏الوطنية‏ ‏تتصدي‏ ‏لمشاكل‏ ‏المجتمع

المزيد

الأكثر مشاهدة

“التعليم” تصدر كتابًا دوريًا  للمديريات التعليمية إستعدادا للعام الدراسي
تعليم

وزارة التعليم تصدر بيانا بشأن الطالبتين القبطيتين “مهرائيل قلادة” و “مريم برسوم”

أغسطس 10, 2022
“البصيرة تفوق البصر”.. ناريمان الاولي بالثانوية العامة بنظامها الجديد
الإسكندرية

“البصيرة تفوق البصر”.. ناريمان الاولي بالثانوية العامة بنظامها الجديد

أغسطس 9, 2022
كاتدرائية القديسة العذراء والقديس مار مينا بأستراليا تقدم العزاء فى نياحة الخادمة سيسل وديع بالإسكندرية
أخبار كنيسة

كاتدرائية القديسة العذراء والقديس مار مينا بأستراليا تقدم العزاء فى نياحة الخادمة سيسل وديع بالإسكندرية

أغسطس 9, 2022
ومن‏ ‏الغلاء‏ ‏ما‏ ‏قتل
رأى حر

واقع‏ ‏الأقباط‏ ‏بعد‏ 30 ‏يونيو‏ “5”‏.. المهن‏ ‏المحرمة

أغسطس 10, 2022

صباح الأحد في 60 سنة

31 – 12 – 1972: ألوف من المهاجرين المصريبن يفيدون على القاهرة لقضاء أجازات عيد الميلاد
صباح الأحد في 60 سنة

31 – 12 – 1972: ألوف من المهاجرين المصريبن يفيدون على القاهرة لقضاء أجازات عيد الميلاد

ديسمبر 31, 2018
0

صفحات من جريدة وطني ليوم 31 ديسمبر عن اعوام 1962 و 1972 و1978 : 1962 1972 1978

اقرأ المزيد

ألبوم الصور

مصر والامارات تمددان الشراكة الاستراتيجية في التحديث الحكومي
البومات

مصر والامارات تمددان الشراكة الاستراتيجية في التحديث الحكومي

مارس 30, 2022
0

اقرأ المزيد

فيديوهات

بالفيديو.. الأم المتواضعة
العذراء مريم

بالفيديو.. الأم المتواضعة

أغسطس 11, 2022
0

اقرأ المزيد

كاريكاتير

شتاء بارد جداً

شتاء بارد جداً

يناير 29, 2022

باب المحطة

“ماريان‏”.. ‏وشركاؤها‏ ‏في‏ ‏الخدمة

“ماريان‏”.. ‏وشركاؤها‏ ‏في‏ ‏الخدمة

أغسطس 6, 2022

العدد الأسبوعي

Follow

Subscribe to notifications
جريدة وطني هي جريدة مصرية أسبوعية، تصدر كل يوم الأحد ولها شهرة واسعة بين أقباط مصر وأقباط المهجر. أسسها أنطون سيدهم في عام 1958. وكان الهدف من تأسيسه للجريدة هو أن ينال الشعب المصري كله حق المساواة والعدالة الأجتماعية. تهتم الجريدة بالقضايا العالمية والأقليمية والمحلية عامة، ولكنها تهتم بصورة خاصة بالقضايا القبطية والتراثية، وتنمية المجتمع المصري.
-----------------------------------------------------------

27 Abdel Khalek Tharwat st, Downtown, Abdeen,Cairo

00202-23927201

00202-23935946

 [email protected]

      

  • عاجل
  • أخبار وتقارير
  • اقتصاد
  • الكنيسة
  • قضايا قبطية
  • تحقيقات وملفات
  • فنون وثقافة
  • أخبار المحافظات
  • رأى حر
  • رياضة

أحدث المقالات

اتصال مرئي بين وزير الخارجية الرئيس المعين للدورة ٢٧ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ ومبعوث المناخ الصيني

اتصال مرئي بين وزير الخارجية الرئيس المعين للدورة ٢٧ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ ومبعوث المناخ الصيني

أغسطس 11, 2022
0

مبادرة «اكفل.. استر.. وجوز» … تدعم زواج 45 عروسة يتيمة بأسوان

مبادرة «اكفل.. استر.. وجوز» … تدعم زواج 45 عروسة يتيمة بأسوان

أغسطس 11, 2022
0

غرفة الرعاية الصحية تطالب بتشجيع الاستثمار بالقطاع الطبي

غرفة الرعاية الصحية تطالب بتشجيع الاستثمار بالقطاع الطبي

أغسطس 11, 2022
0

  • أخبار وتقارير
  • محافظات
  • رأى حر
  • تحقيقات وملفات
  • فنون وثقافة
  • خدمات وطني
  • رأيك يهمنا

Powered BY 3A Digital.

لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف

Powered BY 3A Digital.