فكانوا يرجمون إستفانوس وهو يدعو ويقول أيها الرب يسوع اقبل روحي….(أع7:59-60)
من المعروف أن شهداء الكنيسة البطرسية في الثالث من الشهر القبطي كيهك كانوا سابقين علي شهداء مدينة طنطا في أحد السعف الماضي أنها خطة السماء كقول الكتابومن ذا الذي قال فكان والرب لم يأمر(مر3:13) وكأن شهداء البطرسية كانوا محتاجين إلي هذا الفريق من شمامسة كنيسة مارجرجس بطنطا لكي يقودونهم في التسبيح أمام العرش الإلهي,فإن التسبيح هو عمل كل السمائيين..
أيها الشهداء الأطهار هنيئا لكم بصحبة رئيس الشمامسة وأول الشهداء القديس إستفانوس,هنيئا لكم بصحبة شهداء بيت لحم الأبرياء,هنيئا لكم بصحبة الأربعة وأربعين ألفا البتوليين.لقد رحلتم في ثياب الشموسية البيضاء وفي أيديكم السعف حقا طوباكم أنتمالواقفون أمام العرش وأمام الخروف متسربلين بثياب بيض وفي أيديهم سعف النخيل(رؤ7:9) أما عن أحبائنا المصابين بالتأكيد هم في رتبة المعترفين الذين نذكرهم مع الشهداء بعد الرسل والإنجليين,دعاؤنا لكم بالشفاء.
آمال جورجي
e.mail:[email protected]