ليتحنن الله علينا وليباركنا.لينر بوجهه علينا.لكي يعرف في الارض طريقك وفي كل الامم خلاصك. يحمدك الشعوب يا الله يحمدك الشعوب كلهم.تفرح وتبتهج الامم لانك تدين الشعوب بالاستقامة.وامم الارض تهديهم. يحمدك الشعوب يا الله يحمدك الشعوب كلهم. الارض اعطت غلتها.يباركنا الله الهنا. يباركنا الله وتخشاه كل اقاصي الارض (مز٦٧: ١-٧)
اجاب يسوع:«ان كنت امجد نفسي فليس مجدي شيئا. ابي هو الذي يمجدني، الذي تقولون انتم انه الهكم، ولستم تعرفونه. واما انا فاعرفه. وان قلت اني لست اعرفه اكون مثلكم كاذبا، لكني اعرفه واحفظ قوله. ابوكم ابراهيم تهلل بان يرى يومي فراى وفرح». فقال له اليهود:«ليس لك خمسون سنة بعد، افرايت ابراهيم؟» قال لهم يسوع:«الحق الحق اقول لكم: قبل ان يكون ابراهيم انا كائن». فرفعوا حجارة ليرجموه. اما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا.(يو٨: ٥٤-٥٩)
واما الان فقد ظهر بر الله بدون الناموس، مشهودا له من الناموس والانبياء، بر الله بالايمان بيسوع المسيح، الى كل وعلى كل الذين يؤمنون. لانه لا فرق. اذ الجميع اخطاوا واعوزهم مجد الله، متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، الذي قدمه الله كفارة بالايمان بدمه، لاظهار بره، من اجل الصفح عن الخطايا السالفة بامهال الله. لاظهار بره في الزمان الحاضر، ليكون بارا ويبرر من هو من الايمان بيسوع.(رو٣: ٢١-٢٦)
يا اولادي، لا نحب بالكلام ولا باللسان، بل بالعمل والحق! وبهذا نعرف اننا من الحق ونسكن قلوبنا قدامه. لانه ان لامتنا قلوبنا فالله اعظم من قلوبنا، ويعلم كل شيء. ايها الاحباء، ان لم تلمنا قلوبنا، فلنا ثقة من نحو الله. ومهما سالنا ننال منه، لاننا نحفظ وصاياه، ونعمل الاعمال المرضية امامه. وهذه هي وصيته: ان نؤمن باسم ابنه يسوع المسيح، ونحب بعضنا بعضا كما اعطانا وصية. ومن يحفظ وصاياه يثبت فيه وهو فيه. وبهذا نعرف انه يثبت فينا: من الروح الذي اعطانا.(١يو ٣: ١٨-٢٤)
Discussion about this post