عبر نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، عن فرحتهم بفوز المرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون، لصغر سنه.
قال دكتور سعيد الغريب، الأستاذ بكلية الإعلام جامعة القهرة: مقارنة بين ماكرون فرنسا 39 عاما وبوتفليقة الجزائر 93 عاما يوضح الفرق الشاسع بين العرب والغرب في العملية السياسية
برمتها..!”.
كما قال أحد الشعراء عبر صفحته على “فيس بوك” : ماكرون هيحكم فرنسا، وهو عمره 39 سنة تفتكروا إحنا لما نوصل السن ده ممكن نعمل إيه نبقى رؤساء مثلا.
تابع : فوز مرشح تيار الوسط إيمانويل ماكرون يستخلص منه دروسا سياسية كثيرة جدا، أولها هي رغبة شعوب العاالم في الابتعاد عمن يشغلون الساحات الإعلامية يفكرون في من يأتي من الخلف.. ماكرون لم يكن رجل سياسة لامع.. ربما يمتلك رؤية قابلة للتصديق.
أما دكتور فتحي الشرقاوي، أستاذ علم النفس بجامعة عين شمس، ونائب رئيس جامعة عين شمس لشئون التعليم والطلاب، فسرد قصة ماركون الغرامية، قائلًا: حبها وهو عنده 15 سنة، كان في 2 ثانوي.. و مقدرش يتخلص من حبها، وهي كانت معلمة المسرح اللي بتدرس له في المدرسه. وكان عمرها في الوقت ده 39 سنة، و كمان كان عندها 3 ولاد، طيب إزاي ولد كده يحب وليه قد أمه تقريبا، ماتسألنيش ده حصل إزاي، هقولك ما اعرفش، ولما الولد العاشق الولهان وصل لسن 17 سنة، مقدرش يمسك مشاعره.. واستجمع كل شجاعته و راح لحبيبته مارجريت اللي هى معلمته، وقالها بحبك يابريجيت(ياميس) و مقدرش أعيش من غيرك، أنتِ الحياة والأمل، والغريب إن الولية ماقالتلوش امشي من هنا ياعيل، بالعكس حبته جدا و بادلته الحب، وبدأت بعدها اقوى قصة حب بينهما.
مؤكدًا أن أسرته خافت عليه وعلى مستقبله، وإزاي يحب وهو لسه عيل واحده قد أمه، وبعتته يدرس في مكان بعيد عن الولية بريجيت. طبعا الولد مقدرش على فراقها و مقدرش يبعد عنها، وفي الآخر اتجوزوا، هو دلوقتي 39 سنة، وهي 64 سنة، عارفين ده مين ده رئيس فرنسا الجديد إيمانويل ماكرون على فكرة، ده مش فيلم أبيض وأسود ولا فيلم هندي، لا ده الواقع والحقيقة، يابخت الفرنسيين بقلبك العاشق يا ماكرون
Discussion about this post