مصر: رفع الحد الأدني للأجور إلي 400 جنيه شهريا قبل الانتخابات / القدس العربي الدولية.
حزب الوفد يناقش مقاطعة الانتخابات بعد رفض اللجنة العليا للانتخابات بث دعاية تليفزيونية له / الحياة اللندنية.
قناة إخبارية عربية مصرية احترافية العام المقبل / السفير اللبنانية.
مفاوضات سرية.. دولة فلسطينية مقابل تأجير أراض لإسرائيل / الشرق الأوسط الدولية.
القضاء العسكري اللبناني يحقق في الاعتداء علي فريق المحكمة الدولية / الأنوار اللبنانية.
واشنطن تتهم سوريا بزعزعة استقرار لبنان / الخليج الإماراتية.
الصومال والعراق علي رأس الدول ##الأكثر فسادا## / الوطن الكويتية.
البارزاني جمع المالكي وعلاوي والحكيم في أربيل لحسم شروط المائدة المستديرة / الزمان الدولية.
الإعدام شنقا لطارق عزيز وسعدون شاكر وعبد حمود / الراية القطرية.
روسيا تدعو العراق لعدم تنفيذ حكم الإعدام ضد طارق عزيز / الرأي الأردنية.
إسرائيل: نيجيريا أحبطت محاولة تهريب أسلحة إيرانية إلي غزة / القدس العربي الدولية.
واشنطن بوست: العملية العسكرية الأمريكية للإطاحة بطالبان لم تنجح / الأخبار اللبنانية.
بن لادن يهاجم فرنسا: تهدرون أمننا.. فنهدر أمنكم! / القبس الكويتية.
الوليد بن طلال يعارض بناء مسجد جراوند زيرو / البيان الإماراتية.
السعودية: لا مانع من مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية / السياسة الكويتية.
ضحايا تسونامي أندونسيا 43 والمفقودون 379 / النهار اللبنانية.
——————————————
##الوفد## .. وتفكير في مقاطعة الإنتخابات
تستحوذ الانتخابات البرلمانية في مصر علي اهتمام الصحف العربية بشكل كبير. جريدة ##الحياة## اللندنية أبرزت دعوة الهيئة العليا لحزب الوفد المعارض إلي اجتماع غدا لمناقشة مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقررة الشهر المقبل,وذلك بعد رفض اللجنة العليا المشرفة علي الانتخابات طلب الحزب الموافقة علي بث حملة دعائية له مدفوعة الأجر في التليفزيون الرسمي.
وأشارت الجريدة إلي أن رئيس اللجنة العليا للانتخابات ورئيس محكمة استئناف القاهرة المستشار السيد عبدالعزيز رفض طلب الوفد واعتبره ##يخالف القواعد المنظمة للعملية الانتخابية التي تحظر الدعاية بكل صورها قبل المواعيد المقررة بمعرفة اللجنة العليا.
وأوضح الناطق باسم الوفد النائب محمد مصطفي شردي قال لـ الحياة: نرفض تصريحات المستشار عبدالعزيز تماما لأن هذه الحملة ليست من اختصاصه, لافتا النظر إلي أن حملة الوفد ليست انتخابية, لكنها حملة سياسية لتوعية المواطن بحقوقه السياسية ودعوته إلي الانضمام إلي الحزب.
من جهته, قال الأمين العام لـ الوفد منير فخري عبدالنور لـ الحياة أن مرشحي حزبه يواجهون قيودا وتضييقا في عملية استخراج الأوراق المطلوبة للترشح, داعيا وزارة الداخلية إلي تسهيل إجراءات قبول الأوراق. وأشار إلي أن اتصالات أجريت بين حزبه واللجنة القضائية المشرفة علي الانتخابات بعد منع التليفزيون إذاعة إعلانات الوفد, وان اللجنة قالت في معرض ردها إنه لا يصح إجراء دعاية قبل فتح باب الترشح , لكن عبدالنور أوضح أن الإعلانات لا تتضمن أي وسائل دعائية لمرشحي الوفد وإنما تحض الناس علي المشاركة في الانتخابات مع توضيح برنامج عمل الحزب.
وهدد السكرتير العام لـ الوفد منير فخري عبدالنور, باتخاذ إجراء قاس في حال استمر تعنت السلطة. وقال: ##إن قرار المقاطعة حاضر, لكننا نأمل في تعاون السلطة في اتجاه الدفع بانتخابات نزيهة##.
——————————–
دولة فلسطينية مقابل تأجير أراض لإسرائيل
كشفت جريدة ##الشرق الأوسط## الدولية عن أن محادثات تجري بعيدا عن الأنظار العربية بين الإدارة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية, وذلك بهدف التوصل إلي تفاهم بشأن الدولة الفلسطينية وحدودها والأراضي التي ستستأجرها إسرائيل من السلطة في منطقة القدس الشرقية والأغوار لمدة 40 عاما, وفي رواية أخري 99 عاما.
وأكدت مصادر فلسطينية, طلبت عدم ذكر اسمها, لـالشرق الأوسط صحة هذه المعلومات وقالت إنها معلومات جديدة تكشفت مؤخرا ولم تكن السلطة الفلسطينية علي علم بها, ولم تطلع الإدارة الأمريكية الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) عليها, وأضافت المصادر إن هذه المباحثات تجري منذ فترة طويلة, للتوصل إلي قواسم مشتركة مع الجانب الإسرائيلي, من أجل تحقيق فهم أولي لمسألة الحدود, وتفاهم حول ما هو متوقع أن يبقي تحت السيادة الإسرائيلية.
من جانب آخر قال مصدر مصري, طلب عدم ذكر اسمه, للجريدة: قد لا تكون هذه مفاوضات سرية بقدر ما هي هادئة لحل المواقف من أجل أن تخرج أمريكا من مأزق تعطل المفاوضات.
يذكر أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض نفي أو تأكيد هذه المعلومات. وقال الناطق باسمه اوفير يلدرمان لـالشرق الأوسط: نحن نجري مفاوضات مكثفة مع الإدارة الأمريكية من أجل استئناف المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين. فيما رفض التعليق علي هذه المعلومات مسئول في الخارجية الأمريكية, وقال للجريدة أن بلاده تجري اتصالات مستمرة وكثيرة مع إسرائيل, وبعض الاتصالات علني وبعضها غير علني, وبالتأكيد لن يتم إعلان الإتصالات غير العلنية!
———————————–
الاعتداء علي فريق التحقيق الدولي في لبنان
اهتمت جريدة ##الأنوار## اللبنانية بمتابعة حادث الاعتداء علي فريق تحقيق تابع للمدعي العام للمحكمة الدولية في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري. ذكرت الجريدة أن الحادث وقع في عيادة الطبيبة ايمان شراره, وقد روته الطبيبة قائلة انها كانت حددت موعدا لفريق من التحقيق الدولي منذ الاسبوع الماضي. وقد وصل محققان يتكلمان الانجليزية الي عيادتها برفقة مترجمة الساعة التاسعة صباحا وطلبا منها معلومات عن ارقام هواتف بين 41 و71 شخصا قصدوا العيادة منذ 3002. وقد أبلغتهما ان هذا الامر سيتطلب وقتا, ووافقت علي طلبهما الاستعانة بسكرتيرتها للحصول علي المعلومات المطلوبة.
ونقلت الجريدة عن الطبيبة قولها خرجت من مكتبي لأتحدث مع السكرتيرة, فوجدت مشكلة طويلة عريضة: حوالي 03 امرأة يصرخن ويعتدين علي السكرتيرة بالدفع, حتي ان احداهن اخذت ملفات من احد الادراج وداست عليها. واضافت ان الممرضة والسكرتيرة تعرضتا للضرب, وهناك من تعرض للمترجمة بشد شعرها. ووصفت النساء بانهن كن شرسات بطريقة غير طبيعية. ان المحققين هربوا خلال الحادث, وأكد مصدر امني لوكالة فرانس برس ان النساء تمكن من انتزاع حقيبة من احد المحققين قبل خروجه من العيادة, مشيرا الي ان النساء تعرضن بالشتم والسباب لفريق التحقيق.
وصدر بيان عن المحكمة الدولية جاء فيه: ##يشكل الاعتداء الذي وقع في بيروت ضد موظفين من المحكمة الخاصة بلبنان محاولة مدانة لاعاقة العدالة. ويجب ان يعلم مرتكبو هذا الاعتداء ان العنف لن يردع المحكمة من انجاز مهمته##.
وأشارت ##الأنوار## إلي أن قوي 14 آذار أدانت في بيان للأمانة العامة الاعتداء الذي تعرض له فريق المحققين علي يد فرقة من الأهالي التابعة لحزب الله إعتدت وسرقت ملفات تعود للمحققين. ووصفت 14 آذار هذا الإعتداء بأنه يشكل إعتداء علي الشرعية الدولية وقراراتها. فيما قالت مصادر قيادية في حزب الله أن الحزب لا علاقة له بهذه الحادثة ويعتبر نفسه غير معني بها
————————————
قناة إخبارية مصرية
تناولت جريدة ##السفير## اللبنانية اقتراب هيئة الإذاعة والتليفزيون في مصر من انشاء قناة إخبارية محترفة تنافس الفضائيات العربية الإخبارية مثل قناة ##الجزيرة##, وذلك في غضون أشهر قليلة, حيث أنهي الطاقم الهندسي والفني الألماني العمل علي تجهيز الأستوديو المركزي للقناة الجديدة لتخرج حاملة صوت القاهرة السياسي إلي الفضاء بمعايير مهنية موضوعية بحسب وصف الجريدة.
تضيف ##الصحيفة## أنه لسنوات عدة, كانت قنوات بعينها كـالجزيرة مستأثرة بثقة المشاهد المصري الباحث عن أخبار اعتاد التليفزيون الرسمي أن يتجاهلها. لكن حرب يوليو 2006 في لبنان ثم الحرب علي غزة 2009 كانتا حاسمتين في إظهار ضرورة وجود قناة إخبارية تقول ما هو مختلف عما تبثه الجزيرة, بناء علي أرضية سياسية إقليمية تموج بتحالفات وتوازنات أصبح الإعلام طرفا ضالعا فيها أكثر من أي وقت مضي.
وأجرت ##السفير## حوارا مع رئيس قطاع الأخبار باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري الكاتب الصحفي عبد اللطيف المناوي والمسئول عن إطلاق المشروع, والذي قال أن الهدف من إطلاق قناة إخبارية مصرية هو ببساطة أن يكون لمصر الأداة المناسبة للتعبير عن مواقف الدولة المصرية بما لها من حضور وتأثير ودور . وبشأن التساؤل المتداول عن سبب تأخر مصر في الإقدام علي إنشاء قناة إخبارية بالمفهوم العالمي الحديث, يقول المناوي: الرد علي هذا التساؤل هو ما نقوم به الآن. لماذا ليس لدينا حتي الآن؟ لا أريد الخوض في الأسباب لكن أذكر في هذا الصدد القول الشهير أن تكون موجودا متأخرا أفضل بالتأكيد من ان لا تكون موجودا إطلاقا.
وأضافت الجريدة أنه علي الرغم من تحفظ المناوي علي الإعلان عن تفاصيل ما ستكون عليه القناة الإخبارية الجديدة, مفضلا أن يتحدث العمل عن نفسه, إلا أنه أعلن أن أولويات القناة الجديدة ستحددها أجندة مصرية بمفهوم مصلحة الدولة والمصلحة العامة ومصلحة الأمة والمصلحة العربية ولكن بالرؤية المصرية, وذلك في إطار مفهوم إعلام الدولة بمعناها الوطني الأشمل.
ونفي رئيس قطاع الأخبار أن يكون لإطلاق القناة علاقة بالانتخابات البرلمانية أو الرئاسية المرتقبة في مصر, مشيرا إلي أن دراسة إنشاء القناة بدأت في 2007-2008 ومن ثم اتخذ القرار بالتنفيذ وتواصل العمل حتي تسارعت الوتيرة خلال الأشهر الستة الماضية للتحضير للإطلاق الفعلي للقناة.
————————————————-
الوليد بن طلال.. ومسجد ##جراوند زيرو##
أبرزت جريدة ##البيان## الإماراتية نفي رجل الأعمال السعودي الشهير الوليد بن طلال, وجود أي دور له في تمويل بناء مشروع مسجد في نيويورك في موقع هجمات 11 سبتمبر 2001 جراوند زيرو, معربا عن معارضته فكرة بناء مسجد تحديدا في ذلك المكان.
وأوضح بن طلال في مقابلة حصرية مع مجلة أريبيان بزنس, تنشر كاملة اليوم الأحد, أن معارضته تعود لسببين: الأول ضرورة احترام مشاعر أهالي الضحايا وعدم استفزاز جراحهم التي لم تندمل, معتبرا أن عشرة أعوام لا تساوي شيئا في التاريخ, وأن هذه الجراح تحتاج إلي 30 عاما لتندمل.
واستطرد شارحا السبب الثاني لمعارضته بناء المسجد في الموقع وهو أنه ليس في أفضل موقع له, ويجب أن يكون المسجد في مكان يليق به, ولا يمكن أن يكون بجوار بار للتعري أو في جوار منطقة غير لائقة.