صباح الخير يا مصر.. وسط سباق الحياة وصدمات التجارب والطريق وعر، أشتاق أن ارجع بالزمان والمكان حيث كان داود يسبحك بأوتاره يا رب.. كان شاخصاً عليك ومنتبه ومستمتع وهو معك.. فانعكس كل ذلك عليه بسلام وراحة داخلية.. أصلي يا رب أن تدبر لنا الوقت والقدرة لنسمع كلامك ونستمتع بجمالك وسلامك ومحبتك ونقاءك فنتمثل بك وتؤثر فينا بصفاتك الجميلة